١٩ هَلْ أَمَاتَهُ حَزَقِيَّا، مَلِكُ يَهُوذَا، وَكُلُّ يَهُوذَا؟ أَمَا خَافَ يَهْوَهَ وَشَرَعَ يَسْتَعْطِفُ وَجْهَ يَهْوَهَ، + فَتَأَسَّفَ يَهْوَهُ عَلَى ٱلْبَلِيَّةِ ٱلَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا عَلَيْهِمْ؟ + فَنَحْنُ جَالِبُونَ بَلَاءً عَظِيمًا عَلَى نُفُوسِنَا. +