٧ أَمَّا يَهْوَهُ فَقَالَ لِصَمُوئِيلَ:‏ «لَا تَنْظُرْ إِلَى مَنْظَرِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ،‏ + لِأَنَّنِي قَدْ رَفَضْتُهُ.‏ لِأَنَّ ٱللّٰهَ لَا يَرَى كَمَا يَرَى ٱلْإِنْسَانُ،‏ + فَٱلْإِنْسَانُ يَرَى مَا يَظْهَرُ لِلْعَيْنَيْنِ،‏ + أَمَّا يَهْوَهُ فَيَرَى ٱلْقَلْبَ».‏ +

٣ ‏«أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ يَا يَهْوَهُ،‏ أَرْجُوكَ ٱذْكُرْ + كَيْفَ سِرْتُ + أَمَامَكَ بِٱلْحَقِّ + وَبِقَلْبٍ كَامِلٍ،‏ + وَفَعَلْتُ مَا هُوَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيْكَ».‏ + وَبَكَى حَزَقِيَّا بُكَاءً شَدِيدًا.‏ +

١٧ وَأَنَا أَعْرِفُ،‏ يَا إِلٰهِي،‏ أَنَّكَ فَاحِصُ ٱلْقَلْبِ،‏ + وَتَرْضَى بِٱلِٱسْتِقَامَةِ.‏ + أَمَّا أَنَا فَبِٱسْتِقَامَةِ قَلْبِي قَرَّبْتُ طَوْعًا كُلَّ هٰذِهِ،‏ وَقَدْ فَرِحْتُ ٱلْآنَ بِرُؤْيَةِ شَعْبِكَ ٱلْمَوْجُودِ هُنَا يُقَدِّمُونَ لَكَ ٱلْقَرَابِينَ طَوْعًا.‏