٦ وَأَمَّا ٱلْآنَ، فَقَدْ جَاءَ إِلَيْنَا تِيمُوثَاوُسُ مِنْ عِنْدِكُمْ وَبَشَّرَنَا بِأَمَانَتِكُمْ وَمَحَبَّتِكُمْ، + وَأَنَّكُمْ لَا تَنْفَكُّونَ تَذْكُرُونَنَا بِٱلْخَيْرِ كُلَّ حِينٍ، حَانِّينَ إِلَى رُؤْيَتِنَا كَمَا نَحْنُ أَيْضًا إِلَى رُؤْيَتِكُمْ. +