الجزء ٢
مَن هُوَ الإله الحَقيقي؟
هُناك إله حَقيقي واحِد فَقَط، وَاسْمُه يَهْوَه. (مَزْمور ٨٣:١٨) إنَّه كائِن روحانِي يَسْكُن في السَّماء، وَلا يُمْكِنُنا أن نَراه. وَهُوَ يُحِبُّنا وَيُريد أن نُحِبَّه وَأن نُحِبّ الآخَرين أيْضًا. (مَتّى ٢٢:٣٥-٤٠) إنَّه القادِر عَلى كُل شَيْء وَخالِق جَميع الأشْياء.
خَلَق اللّٰه أوَّلًا شَخْصًا روحانِيًّا قَوِيًّا دُعِيَ لاحِقًا يَسوع المَسيح. وَبَعْد ذلِك خَلَق المَلائِكَة.
خَلَق يَهْوَه اللّٰه كُل ما في السَّماء . . . وَما عَلى الأرْض. رُؤْيا ٤:١١
خَلَق يَهْوَه اللّٰه النُّجوم والأرْض وَكُل ما عَلَيْها. — تَكْوين ١:١.
صَنَع أوَّل إنْسان مِن تُراب الأرْض، وَكان اسْمُه آدَم. — تَكْوين ٢:٧.