٨ وَلٰكِنَّهُ كَانَ يَرْفُضُ+ وَيَقُولُ لِزَوْجَةِ سَيِّدِهِ:‏ «هُوَذَا سَيِّدِي لَا يَعْرِفُ مَا عِنْدِي فِي ٱلْبَيْتِ،‏ وَكُلُّ مَا لَهُ قَدْ جَعَلَهُ فِي يَدِي.‏+

٢٢ إِلٰهِي+ أَرْسَلَ مَلَاكَهُ+ وَسَدَّ أَفْوَاهَ ٱلْأُسُودِ،‏+ فَلَمْ تُهْلِكْنِي،‏ إِذْ وُجِدْتُ بَرِيئًا أَمَامَهُ؛‏+ وَأَمَامَكَ أَيْضًا أَيُّهَا ٱلْمَلِكُ،‏ مَا فَعَلْتُ سُوءًا».‏+

٢٥ لٰكِنَّ ذٰلِكَ هُوَ لِكَيْ تَتِمَّ ٱلْكَلِمَةُ ٱلْمَكْتُوبَةُ فِي شَرِيعَتِهِمْ:‏ ‹أَبْغَضُونِي مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ›.‏+

١١ صَحِيحٌ أَنَّ كُلَّ تَأْدِيبٍ لَا يَبْدُو فِي ٱلْحَاضِرِ مُفْرِحًا بَلْ مُحْزِنًا،‏+ وَلٰكِنَّهُ بَعْدَ ذٰلِكَ يُعْطِي مَنْ تَدَرَّبَ بِهِ ثَمَرَ سَلَامٍ،‏+ أَيْ بِرًّا.‏+

١٧ فَتَأَلُّمُكُمْ وَأَنْتُمْ فَاعِلُونَ صَلَاحًا،‏+ إِنْ كَانَ ذٰلِكَ مَشِيئَةَ ٱللّٰهِ،‏ أَفْضَلُ مِنْهُ وَأَنْتُمْ فَاعِلُونَ سُوءًا.‏+