مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
إعلان
لغة جديدة متوفرة:‏ ‏Mbum‏
  • اليوم

الإثنين ٢٨ تموز ‎(‏يوليو)‎‏

الَّذي في اتِّحادٍ بكُم هو أقْوى مِنَ الَّذي في اتِّحادٍ بِالعالَم.‏ —‏ ١ يو ٤:‏٤‏.‏

عِندَما تشعُرُ بِالخَوف،‏ تأمَّلْ في ما سيَفعَلُهُ يَهْوَه في المُستَقبَل عِندَما يزولُ الشَّيْطَان.‏ في الاجتِماعِ السَّنَوِيِّ ٢٠١٤،‏ كانَ هُناك تَمثيلِيَّةٌ ناقَشَ فيها أبٌ مع عائِلَتِهِ كَيفَ ستكونُ ٢ تِيمُوثَاوُس ٣:‏١-‏٥ مَكتوبَةً إذا كانَت تتَنَبَّأُ عنِ الحَياةِ في الفِردَوس.‏ وقرَأَها قائِلًا:‏ «في العالَمِ الجَديد،‏ ستأتي أحلى الأوقات.‏ فإنَّ النَّاسَ يكونونَ مُحِبِّينَ لِغَيرِهِم،‏ مُحِبِّينَ لِلكُنوزِ الرُّوحِيَّة،‏ يعرِفونَ حُدودَهُم،‏ مُتَواضِعين،‏ يُسبِّحونَ اللّٰه،‏ يُطيعونَ والِديهِم،‏ شاكِرين،‏ أولِياء،‏ لَدَيهِم حَنانٌ كَبيرٌ تِجاهَ عائِلاتِهِم،‏ مُستَعِدِّينَ لِقُبولِ أيِّ اتِّفاق،‏ يقولونَ دائِمًا كَلامًا إيجابِيًّا عن غَيرِهِم،‏ يضبُطونَ أنفُسَهُم،‏ وُدَعاء،‏ يُحِبُّونَ الصَّلاح،‏ يستَحِقُّونَ الثِّقَة،‏ مُذعِنين،‏ يُفَكِّرونَ أنَّ الآخَرينَ أفضَلُ مِنهُم،‏ يُحِبُّونَ اللّٰهَ بَدَلَ المَلَذَّات،‏ دافِعُهُمُ التَّعَبُّدُ الحَقيقِيُّ لِلّٰه.‏ فابقَ قَريبًا مِن هؤُلاء».‏ ما رأيُكَ أن تتَحَدَّثَ مع عائِلَتِكَ أو معَ الإخوَةِ كَيفَ ستكونُ الحَياةُ في العالَمِ الجَديد؟‏ ب٢٤/‏١ ص ٦ ف ١٣-‏١٤‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

الثلاثاء ٢٩ تموز ‎(‏يوليو)‎‏

أنا راضٍ عنك.‏ —‏ لو ٣:‏٢٢‏.‏

نرتاحُ كَثيرًا حينَ نعرِفُ أنَّ يَهْوَه راضٍ عن شَعبِهِ كمَجموعَة.‏ فالكِتابُ المُقَدَّسُ يقول:‏ «يَهْوَه يَفرَحُ بِشَعبِه».‏ ‎(‏مز ١٤٩:‏٤‏)‎‏ ولكنْ أحيانًا،‏ يشعُرُ بَعضُنا بِالإحباطِ لِدَرَجَةِ أنَّهُم يُفَكِّرون:‏ ‹هل يَهْوَه راضٍ عنِّي أنا؟‏›.‏ عَدَدٌ كَبيرٌ مِن خُدَّامِ يَهْوَه الأُمَناءِ في زَمَنِ الكِتابِ المُقَدَّسِ مرُّوا بِأوقاتٍ حارَبوا فيها أفكارًا كهذِه.‏ ‎(‏١ صم ١:‏٦-‏١٠؛‏ أي ٢٩:‏٢،‏ ٤؛‏ مز ٥١:‏١١‏)‎‏ فماذا يقولُ الكِتابُ المُقَدَّسُ في هذا الخُصوص؟‏ يقولُ بِوُضوحٍ إنَّ البَشَرَ النَّاقِصينَ يُمكِنُ أن ينالوا رِضى يَهْوَه.‏ كَيف؟‏ يلزَمُ أن نُظهِرَ الإيمانَ بِيَسُوع المَسِيح ونعتَمِد.‏ ‎(‏يو ٣:‏١٦‏)‎‏ وهكَذا نُعلِنُ أمامَ الآخَرينَ أنَّنا تُبنا عن خَطايانا ووَعَدْنا اللّٰهَ أن نفعَلَ ما يُرضيه.‏ ‎(‏أع ٢:‏٣٨؛‏ ٣:‏١٩‏)‎‏ ويَهْوَه يفرَحُ كَثيرًا حينَ نأخُذُ هذِهِ الخُطُواتِ لِيَكونَ لَدَينا عَلاقَةٌ معه.‏ وما دُمنا نعمَلُ كُلَّ جُهدِنا لِنعيشَ بِانسِجامٍ مع وَعدِنا،‏ يرضى يَهْوَه عنَّا ويَعتَبِرُنا أصدِقاءَهُ اللَّصيقين.‏ —‏ مز ٢٥:‏١٤‏.‏ ب٢٤/‏٣ ص ٢٦ ف ١-‏٢‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

الأربعاء ٣٠ تموز ‎(‏يوليو)‎‏

لا نَقدِرُ أن نَتَوَقَّفَ عنِ التَّكَلُّمِ بِما رَأيناهُ وسَمِعناه.‏ —‏ أع ٤:‏٢٠‏.‏

كَيفَ نتَمَثَّلُ بِتَلاميذِ يَسُوع الأوائِل؟‏ حتَّى حينَ تطلُبُ مِنَّا السُّلُطاتُ أن نتَوَقَّفَ عنِ التَّبشير،‏ نستَمِرُّ في هذا العَمَل.‏ فلْنُصَلِّ إلى يَهْوَه كَي يُعطِيَنا الشَّجاعَةَ والحِكمَة.‏ ولْنثِقْ أنَّهُ سيَستَجيبُ صَلَواتِنا ويُساعِدُنا أن نُتَمِّمَ خِدمَتَنا.‏ أيضًا،‏ لِنطلُبْ مُساعَدَتَهُ كَي نُواجِهَ مَشاكِلَنا.‏ فكَثيرونَ مِنَّا يُعانونَ أمراضًا جَسَدِيَّة أو نَفسِيَّة،‏ يخسَرونَ شَخصًا يُحِبُّونَهُ بِالمَوت،‏ يمُرُّونَ بِمَشاكِلَ عائِلِيَّة،‏ يتَعَرَّضونَ لِلاضطِهاد،‏ أو يُواجِهونَ مَشاكِلَ أُخرى.‏ كما أنَّ الكَوارِث،‏ مِثلَ الأوبِئَةِ والحُروب،‏ تزيدُ الطِّينَ بَلَّة.‏ فماذا يُساعِدُكَ لِتُواجِهَ مَشاكِلَك؟‏ إفتَحْ قَلبَكَ لِيَهْوَه.‏ أخبِرْهُ عن مَشاكِلِك،‏ مِثلَما تُخبِرُ صَديقًا مُقَرَّبًا.‏ وتأكَّدْ أنَّهُ «سيَتَصَرَّف».‏ ‎(‏مز ٣٧:‏٣،‏ ٥‏)‎‏ وحينَ نستَمِرُّ في الصَّلاة،‏ يُقَوِّينا يَهْوَه ‹لِنحتَمِلَ في الضِّيق›.‏ ‎(‏رو ١٢:‏١٢‏)‎‏ فهو يعرِفُ كُلَّ ما يمُرُّ بهِ خُدَّامُه،‏ و «يَسمَعُ صُراخَهُم».‏ —‏ مز ١٤٥:‏١٨،‏ ١٩‏.‏ ب٢٣/‏٥ ص ٥-‏٦ ف ١٢-‏١٥‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة