١٧ فَتَضَرَّعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى ٱللّٰهِ،‏+ فَشَفَى ٱللّٰهُ أَبِيمَالِكَ وَزَوْجَتَهُ وَإِمَاءَهُ فَوَلَدْنَ.‏

٢٨ فَقَالُوا:‏ «لَقَدْ رَأَيْنَا أَنَّ يَهْوَهَ كَانَ مَعَكَ،‏+ فَقُلْنَا:‏ ‹لِيَكُنْ بَيْنَنَا حِلْفٌ،‏+ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ،‏ وَلْنَقْطَعْ مَعَكَ عَهْدًا،‏+

٣١ فَمَاذَا نَقُولُ فِي ذٰلِكَ؟‏ إِنْ كَانَ ٱللّٰهُ مَعَنَا،‏ فَمَنْ عَلَيْنَا؟‏+

٢٥ وَهٰكَذَا تَصِيرُ خَفَايَا قَلْبِهِ ظَاهِرَةً،‏+ فَيَسْقُطُ عَلَى وَجْهِهِ وَيَعْبُدُ ٱللّٰهَ مُعْلِنًا:‏ «إِنَّ ٱللّٰهَ بِٱلْحَقِيقَةِ بَيْنَكُمْ».‏+