٩ لَا أَحَدَ فِي هٰذَا ٱلْبَيْتِ أَعْظَمُ مِنِّي،‏ وَلَمْ يُمْسِكْ عَنِّي شَيْئًا غَيْرَكِ،‏ لِأَنَّكِ زَوْجَتُهُ.‏+ فَكَيْفَ أَرْتَكِبُ هٰذَا ٱلشَّرَّ ٱلْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى ٱللّٰهِ؟‏».‏+

١٨ ‏«‹لَا تَزْنِ.‏+

٣٢ أَمَّا ٱلزَّانِي بِٱمْرَأَةٍ فَنَاقِصُ ٱلْقَلْبِ؛‏+ لَا يَفْعَلُ ذٰلِكَ إِلَّا مُهْلِكُ نَفْسِهِ.‏+

٢٧ ‏«سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ:‏ ‹لَا تَزْنِ›.‏+

٢٨ أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ إِنَّ كُلَّ مَنْ يُدَاوِمُ عَلَى ٱلنَّظَرِ إِلَى ٱمْرَأَةٍ+ لِيَشْتَهِيَهَا،‏ فَقَدْ زَنَى+ بِهَا فِي قَلْبِهِ.‏+

٩ لِأَنَّ ٱلشَّرِيعَةَ:‏ «لَا تَزْنِ،‏+ لَا تَقْتُلْ،‏+ لَا تَسْرِقْ،‏+ لَا تَطْمَعْ»،‏+ وَأَيَّ وَصِيَّةٍ أُخْرَى،‏ تُلَخَّصُ فِي هٰذِهِ ٱلْكَلِمَةِ،‏ وَهِيَ:‏ «تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ».‏+

١٨ اُهْرُبُوا مِنَ ٱلْعَهَارَةِ.‏+ كُلُّ خَطِيَّةٍ أُخْرَى يَرْتَكِبُهَا ٱلْإِنْسَانُ هِيَ خَارِجَ جَسَدِهِ،‏ أَمَّا ٱلَّذِي يُمَارِسُ ٱلْعَهَارَةَ فَيُخْطِئُ إِلَى جَسَدِهِ ٱلْخَاصِّ.‏+

٤ لِيَكُنِ ٱلزَّوَاجُ مُكَرَّمًا عِنْدَ ٱلْجَمِيعِ،‏ وَٱلْفِرَاشُ ٱلزَّوْجِيُّ بِلَا دَنَسٍ،‏+ لِأَنَّ ٱللّٰهَ سَيَدِينُ ٱلْعَاهِرِينَ وَٱلزُّنَاةَ.‏+