٢١ ‏«‹وَإِذَا قَرَّبَ إِنْسَانٌ ذَبِيحَةَ شَرِكَةٍ+ لِيَهْوَهَ وَفَاءً لِنَذْرٍ+ أَوْ قُرْبَانًا طَوْعِيًّا،‏ تَكُونُ سَلِيمَةً مِنْ بَيْنِ ٱلْبَقَرِ أَوِ ٱلْغَنَمِ لِلرِّضَى.‏ لَا يَكُونُ فِيهَا عَيْبٌ.‏

٢ إِذَا نَذَرَ+ رَجُلٌ نَذْرًا لِيَهْوَهَ أَوْ حَلَفَ يَمِينًا+ أَنْ يُلْزِمَ نَفْسَهُ بِنَذْرٍ يَمْتَنِعُ+ فِيهِ عَنْ شَيْءٍ مَا،‏ فَلَا يَنْقُضْ كَلَامَهُ.‏+ حَسَبَ كُلِّ مَا خَرَجَ مِنْ فَمِهِ يَفْعَلُ.‏+

٣٠ وَنَذَرَ+ يَفْتَاحُ نَذْرًا لِيَهْوَهَ وَقَالَ:‏ «إِنْ أَسْلَمْتَ بَنِي عَمُّونَ إِلَى يَدِي،‏

١١ وَنَذَرَتْ نَذْرًا+ وَقَالَتْ:‏ «يَا يَهْوَهَ ٱلْجُنُودِ،‏ إِنْ نَظَرْتَ إِلَى مَشَقَّةِ أَمَتِكَ+ وَذَكَرْتَنِي،‏+ وَلَمْ تَنْسَ أَمَتَكَ بَلْ أَعْطَيْتَ أَمَتَكَ مَوْلُودًا ذَكَرًا،‏ أُعْطِيهِ لِيَهْوَهَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ،‏ وَلَا يَعْلُو رَأْسَهُ مُوسًى».‏+

٢٥ شَرَكٌ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَتَكَلَّمَ مِنْ غَيْرِ رَوِيَّةٍ،‏ قَائِلًا:‏ «مُقَدَّسٌ!‏»،‏+ وَبَعْدَ ٱلنُّذُورِ+ أَنْ يَفْحَصَ.‏+

٤ إِذَا نَذَرْتَ نَذْرًا لِلّٰهِ،‏ فَلَا تَتَأَخَّرْ عَنِ ٱلْوَفَاءِ بِهِ،‏+ إِذْ لَا مَسَرَّةَ بِٱلْأَغْبِيَاءِ.‏+ فَأَوْفِ بِمَا تَنْذُرُ.‏+

٢٣ فَٱفْعَلْ هٰذَا ٱلَّذِي نَقُولُهُ لَكَ:‏ عِنْدَنَا أَرْبَعَةُ رِجَالٍ عَلَيْهِمْ نَذْرٌ.‏