١٠ لَا يَزُولُ ٱلصَّوْلَجَانُ مِنْ يَهُوذَا+ وَلَا عَصَا ٱلْقِيَادَةِ مِنْ بَيْنِ قَدَمَيْهِ،‏ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ شِيلُوهُ،‏+ وَلَهُ تَكُونُ طَاعَةُ ٱلشُّعُوبِ.‏+

١٦ فَأَخَذَ ٱلْجَمِيعَ خَوْفٌ،‏+ وَشَرَعُوا يُمَجِّدُونَ ٱللّٰهَ قَائِلِينَ:‏ «قَدْ قَامَ فِينَا نَبِيٌّ عَظِيمٌ»،‏+ وَأَيْضًا:‏ «قَدِ ٱفْتَقَدَ ٱللّٰهُ شَعْبَهُ».‏+

١٩ فَقَالَ لَهُمَا:‏ «وَمَا هُوَ؟‏».‏ قَالَا لَهُ:‏ «مَا يَتَعَلَّقُ بِيَسُوعَ ٱلنَّاصِرِيِّ+ ٱلَّذِي كَانَ نَبِيًّا+ مُقْتَدِرًا فِي ٱلْعَمَلِ وَٱلْقَوْلِ أَمَامَ ٱللّٰهِ وَٱلشَّعْبِ كُلِّهِ،‏

٤٥ وَوَجَدَ فِيلِبُّسُ نَثَنَائِيلَ+ وَقَالَ لَهُ:‏ «وَجَدْنَا ٱلَّذِي كَتَبَ عَنْهُ مُوسَى فِي ٱلشَّرِيعَةِ،‏+ وَكَذٰلِكَ ٱلْأَنْبِيَاءُ،‏+ يَسُوعَ ٱبْنَ يُوسُفَ،‏+ مِنَ ٱلنَّاصِرَةِ».‏

١٤ فَلَمَّا رَأَى ٱلنَّاسُ ٱلْآيَاتِ ٱلَّتِي صَنَعَهَا،‏ أَخَذُوا يَقُولُونَ:‏ «هٰذَا هُوَ بِٱلْحَقِيقَةِ ٱلنَّبِيُّ+ ٱلْآتِي إِلَى ٱلْعَالَمِ».‏

٢٢ فَإِنَّ مُوسَى قَالَ:‏ ‹يُقِيمُ لَكُمْ يَهْوَهُ ٱللّٰهُ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِكُمْ نَبِيًّا مِثْلِي.‏+ لَهُ تَسْمَعُونَ فِي كُلِّ مَا يُكَلِّمُكُمْ بِهِ.‏+

٣٧ ‏«هٰذَا هُوَ مُوسَى ٱلَّذِي قَالَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ:‏ ‹يُقِيمُ لَكُمُ ٱللّٰهُ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِكُمْ نَبِيًّا مِثْلِي›.‏+