٤ وَرَأَيْتُ أَنَا كُلَّ ٱلْكَدِّ وَكُلَّ ٱلْبَرَاعَةِ فِي ٱلْعَمَلِ،‏+ أَنَّهُ يَعْنِي مُنَافَسَةَ ٱلْمَرْءِ لِغَيْرِهِ.‏+ هٰذَا أَيْضًا بَاطِلٌ وَسَعْيٌ وَرَاءَ ٱلرِّيحِ.‏

٢٤ إِلَّا أَنَّهُ حَدَثَ أَيْضًا بَيْنَهُمْ جِدَالٌ حَامٍ فِي أَيُّهُمْ يَبْدُو أَنَّهُ ٱلْأَعْظَمُ.‏+

٢٦ وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَا تَكُونُوا هٰكَذَا.‏+ بَلْ لِيَكُنِ ٱلْأَعْظَمُ بَيْنَكُمْ كَٱلْأَصْغَرِ،‏+ وَٱلْمُتَرَئِّسُ كَٱلْخَادِمِ.‏+

٢٦ وَلَا نَصِرْ ذَوِي عُجْبٍ،‏ نُنَافِسُ+ بَعْضُنَا بَعْضًا وَنَحْسُدُ بَعْضُنَا بَعْضًا.‏+

٣ غَيْرَ عَامِلِينَ شَيْئًا عَنْ نَزْعَةٍ إِلَى ٱلْخِصَامِ+ أَوْ عَنْ عُجْبٍ،‏+ بَلْ بِٱتِّضَاعٍ عَقْلِيٍّ مُعْتَبِرِينَ أَنَّ ٱلْآخَرِينَ يَفُوقُونَكُمْ،‏+