١٥ أَمَّا أَخْبَارُ رَحُبْعَامَ ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ،+ أَفَلَيْسَتْ مَكْتُوبَةً فِي كَلَامِ شَمَعْيَا+ ٱلنَّبِيِّ وَعِدُّو+ صَاحِبِ ٱلرُّؤَى ٱلْخَاصِّ بِسِجِلَّاتِ ٱلنَّسَبِ؟ وَكَانَتْ حُرُوبٌ بَيْنَ رَحُبْعَامَ+ وَيَرُبْعَامَ+ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.