٢٧ وَٱلْبَقَرَاتُ ٱلسَّبْعُ ٱلنَّحِيلَةُ ٱلْقَبِيحَةُ ٱلَّتِي طَلَعَتْ بَعْدَهَا هِيَ سَبْعُ سِنِينَ،‏ وَٱلسَّنَابِلُ ٱلسَّبْعُ ٱلْفَارِغَةُ ٱلْمَلْفُوحَةُ بِٱلرِّيحِ ٱلشَّرْقِيَّةِ+ تَكُونُ سَبْعَ سِنِينَ جُوعًا.‏+

١٣ فَأَتَى جَادٌ إِلَى دَاوُدَ وَأَخْبَرَهُ وَقَالَ لَهُ:‏+ «أَتَأْتِي عَلَيْكَ سَبْعُ سِنِي مَجَاعَةٍ فِي أَرْضِكَ،‏+ أَمْ تَهْرُبُ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ مِنْ أَمَامِ خُصُومِكَ+ وَهُمْ يُطَارِدُونَكَ،‏ أَمْ يَكُونُ وَبَأٌ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فِي أَرْضِكَ؟‏+ فَٱلْآنَ ٱعْرِفْ وَٱنْظُرْ مَاذَا أُجِيبُ مُرْسِلِي».‏

٢ ‏‹إِيَّاكُمْ وَحْدَكُمْ قَدْ عَرَفْتُ+ مِنْ جَمِيعِ عَشَائِرِ ٱلْأَرْضِ.‏+ لِذٰلِكَ أُحَاسِبُكُمْ عَلَى جَمِيعِ ذُنُوبِكُمْ.‏+