٢١ فَمَتَى أَصَابَتْهُمْ بَلَايَا وَشَدَائِدُ كَثِيرَةٌ،+ تُجِيبُ هٰذِهِ ٱلتَّرْنِيمَةُ أَمَامَهُمْ كَشَاهِدٍ، لِأَنَّهَا لَا تُنْسَى مِنْ أَفْوَاهِ نَسْلِهِمْ، لِأَنِّي عَارِفٌ بِمُيُولِهِمِ+ ٱلَّتِي يُظْهِرُونَهَا ٱلْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ أُدْخِلَهُمْ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي حَلَفْتُ».