٢ فَقَالَ فِرْعَوْنُ:‏ «مَنْ هُوَ يَهْوَهُ+ حَتَّى أُطِيعَ قَوْلَهُ فَأُطْلِقَ إِسْرَائِيلَ؟‏+ لَا أَعْرِفُ يَهْوَهَ،‏+ وَلَا أُطْلِقُ إِسْرَائِيلَ».‏+

١٥ فَٱلْآنَ،‏ إِنْ كُنْتُمْ مُسْتَعِدِّينَ،‏ حِينَمَا تَسْمَعُونَ صَوْتَ ٱلْقَرْنِ وَٱلنَّايِ وَٱلسِّنْطِيرِ وَٱلْقِيثَارَةِ ٱلْمُثَلَّثَةِ وَذَاتِ ٱلْأَوْتَارِ وَمِزْمَارِ ٱلْقِرْبَةِ وَسَائِرِ أَنْوَاعِ ٱلْآلَاتِ ٱلْمُوسِيقِيَّةِ،‏+ أَنْ تَخُرُّوا وَتُؤَدُّوا ٱلْعِبَادَةَ لِلتِّمْثَالِ ٱلَّذِي صَنَعْتُ،‏ فَحَسَنًا.‏ وَإِنْ لَمْ تُؤَدُّوا ٱلْعِبَادَةَ،‏ فَفِي تِلْكَ ٱللَّحْظَةِ تُلْقَوْنَ فِي أَتُونِ ٱلنَّارِ ٱلْمُتَّقِدَةِ.‏ وَمَنْ هُوَ ٱلْإِلٰهُ ٱلَّذِي يَسْتَطِيعُ أَنْ يُنَجِّيَكُمْ مِنْ يَدِي؟‏».‏+