٦ وَبَعْلَتَ+ وَجَمِيعَ مُدُنِ ٱلْخَزْنِ ٱلَّتِي كَانَتْ لِسُلَيْمَانَ وَجَمِيعَ مُدُنِ ٱلْمَرْكَبَاتِ+ وَمُدُنَ ٱلْفُرْسَانِ+ وَكُلَّ مُشْتَهَى سُلَيْمَانَ+ ٱلَّذِي ٱشْتَهَى أَنْ يَبْنِيَهُ فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي لُبْنَانَ+ وَفِي كُلِّ أَرْضِ سَلْطَنَتِهِ.