٢٧ مَتَى جَاءَ كَعَاصِفَةٍ رُعْبُكُمْ،‏ وَأَتَتْ كَٱلزَّوْبَعَةِ+ نَكْبَتُكُمْ،‏ وَجَاءَتْ عَلَيْكُمُ ٱلشِّدَّةُ وَأَوْقَاتُ ٱلضِّيقِ.‏+

١٣ فَلِذٰلِكَ يَكُونُ لَكُمْ هٰذَا ٱلذَّنْبُ كَصَدْعٍ يُؤْذِنُ بِٱلسُّقُوطِ،‏ نُتُوءٍ فِي سُورٍ مُرْتَفِعٍ،‏+ يَأْتِي ٱنْهِيَارُهُ فَجْأَةً فِي لَحْظَةٍ.‏+

٣ فَحِينَ يَقُولُونَ:‏+ «سَلَامٌ+ وَأَمْنٌ!‏»،‏ حِينَئِذٍ يَدْهَمُهُمْ سَرِيعًا هَلَاكٌ+ مُفَاجِئٌ دَهْمَ ٱلْمَخَاضِ لِلْحَامِلِ،‏+ فَلَا يُفْلِتُونَ.‏+