٣ يَرُدُّ يَهْوَهُ إِلٰهُكَ أَسْرَاكَ+ وَيَرْحَمُكَ+ وَيَعُودُ فَيَجْمَعُكَ مِنْ جَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ حَيْثُ بَدَّدَكَ يَهْوَهُ إِلٰهُكَ.‏+

٩ وَعِنْدَمَا تَرْجِعُونَ إِلَيَّ+ وَتَحْفَظُونَ وَصَايَايَ+ وَتَعْمَلُونَ بِهَا،‏+ وَلَوْ كَانَ ٱلْمُشَتَّتُونَ مِنْكُمْ فِي أَقْصَى ٱلسَّمٰوَاتِ،‏ فَمِنْ هُنَاكَ أَجْمَعُهُمْ+ وَأُحْضِرُهُمْ+ إِلَى ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي ٱخْتَرْتُهُ لِأُسْكِنَ ٱسْمِي فِيهِ›.‏+

١٤ ‏«اِرْجِعُوا أَيُّهَا ٱلْبَنُونَ ٱلْمُرْتَدُّونَ»،‏+ يَقُولُ يَهْوَهُ.‏ «لِأَنِّي أَنَا بَعْلُكُمْ،‏+ فَآ‌خُذُكُمْ وَاحِدًا مِنْ مَدِينَةٍ وَٱثْنَيْنِ مِنْ عَشِيرَةٍ،‏ وَآتِي بِكُمْ إِلَى صِهْيَوْنَ.‏+

١٤ وَأَرُدُّ أَسْرَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ،‏+ فَيَبْنُونَ ٱلْمُدُنَ ٱلْمُوحِشَةَ وَيَسْكُنُونَهَا،‏+ وَيَغْرِسُونَ كُرُومًا وَيَشْرَبُونَ خَمْرَهَا،‏ وَيَعْمَلُونَ جَنَّاتٍ وَيَأْكُلُونَ أَثْمَارَهَا›.‏+

٤ ‏«أَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ لَهُ مِئَةُ خَرُوفٍ وَأَضَاعَ وَاحِدًا مِنْهَا،‏ لَا يَتْرُكُ ٱلتِّسْعَةَ وَٱلتِّسْعِينَ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَيَذْهَبُ لِأَجْلِ ٱلضَّائِعِ حَتَّى يَجِدَهُ؟‏+