٥ لَا تَسْجُدْ لَهَا وَلَا تَخْدُمْهَا،‏+ لِأَنِّي أَنَا يَهْوَهَ إِلٰهَكَ إِلٰهٌ يَتَطَلَّبُ ٱلتَّعَبُّدَ ٱلْمُطْلَقَ،‏+ أُعَاقِبُ عَلَى ذُنُوبِ ٱلْآبَاءِ فِي ٱلْأَبْنَاءِ،‏ فِي ٱلْجِيلِ ٱلثَّالِثِ وَٱلرَّابِعِ،‏ مِنْ مُبْغِضِيَّ،‏+

٩ لَا تَسْجُدْ لَهَا وَلَا تَخْدُمْهَا،‏+ لِأَنِّي أَنَا يَهْوَهَ إِلٰهَكَ إِلٰهٌ يَتَطَلَّبُ ٱلتَّعَبُّدَ ٱلْمُطْلَقَ،‏+ أُعَاقِبُ عَلَى ذُنُوبِ ٱلْآبَاءِ فِي ٱلْأَبْنَاءِ وَفِي ٱلْجِيلِ ٱلثَّالِثِ وَٱلرَّابِعِ مِنْ مُبْغِضِيَّ،‏+

١٩ وَعِنْدَ مَوْتِ ٱلْقَاضِي كَانُوا يَرْتَدُّونَ وَيَفْسُدُونَ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِهِمْ بِٱلسَّيْرِ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَخْدُمُوهَا وَيَسْجُدُوا لَهَا.‏+ وَلَمْ يَمْتَنِعُوا عَنْ مُمَارَسَاتِهِمْ وَسُلُوكِهِمِ ٱلْعَنِيدِ.‏+

١٤ وَبَعْدَ أَنْ جَاءَ أَمَصْيَا مِنْ ضَرْبِ ٱلْأَدُومِيِّينَ أَحْضَرَ آلِهَةَ+ بَنِي سَعِيرَ وَأَقَامَهَا آلِهَةً لَهُ،‏+ وَسَجَدَ أَمَامَهَا+ وَأَوْقَدَ لَهَا.‏+

١٩ ‏«‹وَيْلٌ لِمَنْ يَقُولُ لِعُودِ ٱلْحَطَبِ:‏ «اِسْتَيْقِظْ!‏»،‏ وَلِلْحَجَرِ ٱلْأَخْرَسِ:‏ «اِسْتَيْقِظْ!‏ هُوَ يُعَلِّمُ»!‏+ هَا هُوَ مُغَشًّى بِٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ،‏+ وَلَا نَسَمَةَ أَلْبَتَّةَ فِي دَاخِلِهِ.‏+

٢٠ وَأَمَّا بَاقِي ٱلنَّاسِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقْتَلُوا بِهٰذِهِ ٱلضَّرَبَاتِ فَلَمْ يَتُوبُوا عَنْ أَعْمَالِ أَيْدِيهِمْ،‏+ بِحَيْثُ لَا يَعْبُدُونَ ٱلشَّيَاطِينَ+ وَأَصْنَامَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ+ وَٱلنُّحَاسِ وَٱلْحَجَرِ وَٱلْخَشَبِ،‏ ٱلَّتِي لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَرَى أَوْ تَسْمَعَ أَوْ تَمْشِيَ،‏+