٣٢ إِذِ ٱلنَّهَارُ بَاقٍ بَعْدُ،‏ يَقِفُ فِي نُوبَ.‏+ يَهُزُّ يَدَهُ عَلَى جَبَلِ بِنْتِ صِهْيَوْنَ،‏ أَكَمَةِ أُورُشَلِيمَ.‏+

١٥ وَيُبِيدُ يَهْوَهُ خَلِيجَ بَحْرِ مِصْرَ،‏+ وَيَهُزُّ يَدَهُ عَلَى ٱلنَّهْرِ+ بِتَوَهُّجِ رُوحِهِ.‏ وَيَضْرِبُهُ فِي مَسَايِلِهِ ٱلسَّبْعَةِ،‏ وَيُجِيزُ ٱلنَّاسَ بِنِعَالِهِمْ.‏+

٩ لِأَنِّي هٰأَنَذَا أُلَوِّحُ بِيَدِي عَلَيْهِمْ،‏+ فَيَصِيرُونَ غَنِيمَةً لِعَبِيدِهِمْ›.‏+ فَتَعْلَمُونَ أَنَّ يَهْوَهَ ٱلْجُنُودِ أَرْسَلَنِي.‏+