٢٠ أَمَّا بَقِيَّةُ أَخْبَارِ حَزَقِيَّا وَكُلُّ ٱقْتِدَارِهِ وَكَيْفَ صَنَعَ ٱلْبِرْكَةَ+ وَٱلْقَنَاةَ+ وَأَدْخَلَ ٱلْمَاءَ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ،‏ أَفَلَيْسَتْ مَكْتُوبَةً فِي سِفْرِ+ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِمُلُوكِ يَهُوذَا؟‏

٣٠ وَحَزَقِيَّا هُوَ ٱلَّذِي طَمَّ+ مَنْبَعَ مِيَاهِ+ جِيحُونَ+ ٱلْأَعْلَى وَأَجْرَاهَا أَسْفَلَ إِلَى ٱلْغَرْبِ إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ،‏+ وَنَجَحَ حَزَقِيَّا فِي كُلِّ عَمَلِهِ.‏+

١٥ وَبَابُ ٱلْعَيْنِ+ رَمَّمَهُ شَلُّونُ بْنُ كُلْحُوزَةَ،‏ رَئِيسُ دَائِرَةِ ٱلْمِصْفَاةِ:‏+ بَنَاهُ وَسَقَفَهُ وَأَقَامَ مِصْرَاعَيْهِ+ وَمَغَالِيقَهُ وَمَزَالِيجَهُ،‏ وَكَذٰلِكَ سُورَ بِرْكَةِ+ ٱلتُّرْعَةِ إِلَى جَنَّةِ ٱلْمَلِكِ+ وَحَتَّى ٱلدَّرَجِ+ ٱلنَّازِلِ مِنْ مَدِينَةِ دَاوُدَ.‏+

٧ وَقَالَ لَهُ:‏ «اِذْهَبِ ٱغْتَسِلْ+ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ»‏+ (‏ٱلَّذِي تَرْجَمَتُهُ:‏ ‹مُرْسَلٌ›)‏.‏ فَمَضَى وَٱغْتَسَلَ،‏+ وَرَجَعَ بَصِيرًا.‏+