٩ ثُمَّ إِنَّ نَحَمْيَا،‏+ أَيِ ٱلتِّرْشَاثَا،‏+ وَعَزْرَا+ ٱلْكَاهِنَ ٱلنَّاسِخَ،‏ وَٱللَّاوِيِّينَ ٱلَّذِينَ كَانُوا يُعَلِّمُونَ ٱلشَّعْبَ قَالُوا لِجَمِيعِ ٱلشَّعْبِ:‏ «هٰذَا ٱلْيَوْمُ مُقَدَّسٌ لِيَهْوَهَ إِلٰهِكُمْ.‏+ لَا تَنُوحُوا وَلَا تَبْكُوا».‏+ لِأَنَّ جَمِيعَ ٱلشَّعْبِ كَانُوا يَبْكُونَ وَهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ ٱلشَّرِيعَةِ.‏+

٣ فِي شَوَارِعِهَا تَمَنْطَقُوا بِٱلْمُسُوحِ.‏+ عَلَى سُطُوحِهَا+ وَفِي سَاحَاتِهَا كُلٌّ يُوَلْوِلُ وَيَنْزِلُ بَاكِيًا.‏+

١٧ ‏«لِيَبْكِ ٱلْكَهَنَةُ،‏ خُدَّامُ يَهْوَهَ،‏ بَيْنَ ٱلرِّوَاقِ وَٱلْمَذْبَحِ،‏+ وَيَقُولُوا:‏ ‹أَشْفِقْ يَا يَهْوَهُ عَلَى شَعْبِكَ،‏ وَلَا تَجْعَلْ مِيرَاثَكَ عَارًا،‏+ فَتَتَسَلَّطَ عَلَيْهِمِ ٱلْأُمَمُ.‏ لِمَاذَا يَقُولُونَ بَيْنَ ٱلشُّعُوبِ:‏ «أَيْنَ إِلٰهُهُمْ؟‏»›.‏+