٢ هُوَ يَوْمُ ظُلْمَةٍ وَدُجًى،+ يَوْمُ سَحَابٍ وَظَلَامٍ حَالِكٍ. إِنَّهُ كَنُورِ ٱلْفَجْرِ ٱلْمُنْتَشِرِ عَلَى ٱلْجِبَالِ.+
«شَعْبٌ كَثِيرٌ وَقَوِيٌّ،+ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَبِيهٌ مُنْذُ ٱلدَّهْرِ،+ وَلَنْ يَكُونَ لَهُ مِنْ بَعْدُ إِلَى سِنِي جِيلٍ فَجِيلٍ.