٢٢ بَنُو سَامٍ:‏ عِيلَامُ+ وَأَشُّورُ+ وَأَرْفَكْشَادُ+ وَلُودٌ وَأَرَامُ.‏

٢ قَدْ أُعْلِنَتْ لِي رُؤْيَا قَاسِيَةٌ:‏+ «اَلْغَادِرُ يَغْدُرُ،‏ وَٱلسَّالِبُ يَسْلُبُ.‏+ اِصْعَدِي يَا عِيلَامُ!‏ حَاصِرِي يَا مَادِي!‏+ قَدْ أَبْطَلْتُ كُلَّ ٱلتَّنَهُّدِ ٱلَّذِي سَبَّبَتْهُ».‏+

٢٥ وَكُلَّ مُلُوكِ زِمْرِي وَكُلَّ مُلُوكِ عِيلَامَ+ وَكُلَّ مُلُوكِ ٱلْمَادِيِّينَ؛‏+

٢٤ ‏«‹هُنَاكَ عِيلَامُ+ وَكُلُّ جُمْهُورِهَا حَوْلَ قَبْرِهَا،‏ كُلُّهُمْ قَتْلَى سَاقِطُونَ بِٱلسَّيْفِ،‏ هَبَطُوا غُلْفًا إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلسُّفْلَى،‏ ٱلَّذِينَ أَوْقَعُوا رُعْبَهُمْ فِي أَرْضِ ٱلْأَحْيَاءِ،‏ فَيَحْمِلُونَ ذُلَّهُمْ مَعَ ٱلْهَابِطِينَ إِلَى ٱلْحُفْرَةِ.‏+

٢ فَرَأَيْتُ فِي ٱلرُّؤْيَا،‏ وَكَانَ فِي رُؤْيَايَ أَنَّنِي فِي قَلْعَةِ شُوشَنَ+ ٱلَّتِي بِإِقْلِيمِ عِيلَامَ؛‏+ وَرَأَيْتُ فِي ٱلرُّؤْيَا،‏ وَأَنَا عِنْدَ مَجْرَى مَاءِ أُولَايَ.‏+

٩ نَحْنُ فَرْثِيُّونَ وَمَادِيُّونَ+ وَعِيلَامِيُّونَ،‏+ وَسُكَّانُ مَا بَيْنَ ٱلنَّهْرَيْنِ وَٱلْيَهُودِيَّةِ+ وَكَبَّدُوكِيَةَ+ وَبُنْطُسَ+ وَإِقْلِيمِ آسِيَا+