١٠ ثُمَّ قَالَ يَشُوعُ:‏ «بِهٰذَا تَعْلَمُونَ أَنَّ فِي وَسْطِكُمْ+ إِلٰهًا حَيًّا،‏ وَأَنَّهُ يَطْرُدُ مِنْ أَمَامِكُمُ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْحِوِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْجِرْجَاشِيِّينَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ.‏+

٢٦ قَدْ صَدَرَ مِنْ قِبَلِي أَمْرٌ+ لِلنَّاسِ فِي كُلِّ سُلْطَانِ مَمْلَكَتِي،‏ بِأَنْ يَرْتَعِدُوا وَيَخَافُوا قُدَّامَ إِلٰهِ دَانِيَالَ.‏+ فَهُوَ ٱلْإِلٰهُ ٱلْحَيُّ ٱلْبَاقِي إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏+ وَمَلَكُوتُهُ+ لَا يَنْقَرِضُ+ وَسُلْطَانُهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ.‏+

٥٧ كَمَا أَرْسَلَنِي ٱلْآبُ ٱلْحَيُّ+ وَأَنَا أَحْيَا بِٱلْآبِ،‏ فَمَنْ يَأْكُلُنِي يَحْيَا هُوَ أَيْضًا بِي.‏+

١٦ وَأَيُّ ٱتِّفَاقٍ لِهَيْكَلِ ٱللّٰهِ مَعَ ٱلْأَصْنَامِ؟‏+ فَنَحْنُ هَيْكَلُ+ إِلٰهٍ حَيٍّ،‏ كَمَا قَالَ ٱللّٰهُ:‏ «سَأَسْكُنُ بَيْنَهُمْ+ وَأَسِيرُ فِي وَسْطِهِمْ،‏ وَأَكُونُ إِلٰهَهُمْ،‏ وَيَكُونُونَ شَعْبِي».‏+

٩ فَهُمْ أَنْفُسُهُمْ يُخْبِرُونَ كُلَّ حِينٍ كَيْفَ كَانَ دُخُولُنَا إِلَيْكُمْ أَوَّلًا وَكَيْفَ رَجَعْتُمْ إِلَى ٱللّٰهِ عَنْ أَصْنَامِكُمْ+ لِتَصِيرُوا عَبِيدًا لِإِلٰهٍ حَيٍّ+ حَقِيقِيٍّ،‏+