١١ وَيَكُونُ فِي ذٰلِكَ ٱلْيَوْمِ أَنَّ يَهْوَهَ يَعُودُ فَيَمُدُّ يَدَهُ ثَانِيَةً+ لِيَقْتَنِيَ بَقِيَّةَ شَعْبِهِ ٱلَّتِي بَقِيَتْ مِنْ أَشُّورَ+ وَمِنْ مِصْرَ+ وَمِنْ فَتْرُوسَ+ وَمِنْ كُوشَ+ وَمِنْ عِيلَامَ+ وَمِنْ شِنْعَارَ+ وَمِنْ حَمَاةَ وَمِنْ جُزُرِ ٱلْبَحْرِ.‏+

١٠ ‏«أَمَّا أَنْتَ فَلَا تَخَفْ يَا خَادِمِي يَعْقُوبُ»،‏ يَقُولُ يَهْوَهُ،‏ «وَلَا تَرْتَعْ يَا إِسْرَائِيلُ.‏+ فَهٰأَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ،‏ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ أَسْرِهِمْ.‏+ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَنْعَمُ بِٱلْهُدُوءِ وَٱلطُّمَأْنِينَةِ،‏ وَلَا يَكُونُ مَنْ يُرْعِدُ».‏+

٣٧ ‏‹هٰأَنَذَا أَجْمَعُهُمْ مِنْ جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي ٱلَّتِي أُشَتِّتُهُمْ إِلَيْهَا بِغَضَبِي وَسُخْطِي وَبِغَيْظٍ عَظِيمٍ،‏+ وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هٰذَا ٱلْمَكَانِ وَأُسْكِنُهُمْ آمِنِينَ.‏+

٤٢ ‏«‹فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا يَهْوَهُ+ حِينَ آتِي بِكُمْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ،‏+ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي رَفَعْتُ يَدِي مُقْسِمًا أَنْ أُعْطِيَهَا لِآبَائِكُمْ.‏

١٣ وَأُخْرِجُهَا+ مِنْ بَيْنِ ٱلشُّعُوبِ وَأَجْمَعُهَا مِنَ ٱلْأَرَاضِي وَآتِي بِهَا إِلَى أَرْضِهَا+ وَأَرْعَاهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ وَعِنْدَ ٱلْمَجَارِي وَفِي جَمِيعِ مَسَاكِنِ ٱلْأَرْضِ.‏+

٢٤ وَآخُذُكُمْ مِنْ بَيْنِ ٱلْأُمَمِ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي وَأُدْخِلُكُمْ إِلَى أَرْضِكُمْ.‏+

١٢ لِذٰلِكَ تَنَبَّأْ وَقُلْ لَهُمْ:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ «هٰأَنَذَا أَفْتَحُ قُبُورَكُمْ،‏+ وَأُصْعِدُكُمْ مِنْ قُبُورِكُمْ يَا شَعْبِي،‏ وَآتِي بِكُمْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ.‏+

١٤ وَأَرُدُّ أَسْرَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ،‏+ فَيَبْنُونَ ٱلْمُدُنَ ٱلْمُوحِشَةَ وَيَسْكُنُونَهَا،‏+ وَيَغْرِسُونَ كُرُومًا وَيَشْرَبُونَ خَمْرَهَا،‏ وَيَعْمَلُونَ جَنَّاتٍ وَيَأْكُلُونَ أَثْمَارَهَا›.‏+