٣ حَمَاقَةُ ٱلْإِنْسَانِ تُعَوِّجُ طَرِيقَهُ،‏+ وَعَلَى يَهْوَهَ يَحْنَقُ قَلْبُهُ.‏+

١٧ ‏«وَبَنُو شَعْبِكَ قَالُوا:‏ ‹طَرِيقُ يَهْوَهَ لَيْسَتْ مُسْتَقِيمَةً›،‏+ بَلْ طَرِيقُهُمْ هِيَ غَيْرُ ٱلْمُسْتَقِيمَةِ.‏

١٧ ‏«قَدْ أَتْعَبْتُمْ يَهْوَهَ بِكَلَامِكُمْ،‏+ وَقُلْتُمْ:‏ ‹كَيْفَ أَتْعَبْنَاهُ؟‏›.‏ بِقَوْلِكُمْ:‏ ‹كُلُّ مَنْ يَفْعَلُ ٱلشَّرَّ فَهُوَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيْ يَهْوَهَ،‏ وَبِهٰؤُلَاءِ يُسَرُّ›،‏+ أَوْ:‏ ‹أَيْنَ إِلٰهُ ٱلْعَدْلِ؟‏›».‏+

٢٠ بَلْ مَنْ أَنْتَ،‏ أَيُّهَا ٱلْإِنْسَانُ،‏+ حَتَّى تُجَاوِبَ ٱللّٰهَ؟‏+ هَلْ تَقُولُ ٱلْجِبْلَةُ لِجَابِلِهَا:‏ «لِمَاذَا صَنَعْتَنِي هٰكَذَا؟‏».‏+