١٣ وَكَانَ فِي أَنْطَاكِيَةَ أَنْبِيَاءُ+ وَمُعَلِّمُونَ فِي ٱلْجَمَاعَةِ ٱلْمَحَلِّيَّةِ:‏ بَرْنَابَا،‏ وَشِمْعُونُ ٱلَّذِي يُدْعَى نِيجَرَ،‏ وَلُوكِيُوسُ+ مِنَ ٱلْقَيْرَوَانِ،‏ وَمَنَايِنُ ٱلَّذِي تَثَقَّفَ مَعَ هِيرُودُسَ حَاكِمِ ٱلْإِقْلِيمِ،‏ وَشَاوُلُ.‏

٣٢ وَيَهُوذَا وَسِيلَا،‏ إِذْ كَانَا هُمَا أَيْضًا نَبِيَّيْنِ،‏+ شَجَّعَا ٱلْإِخْوَةَ بِكَلَامٍ كَثِيرٍ وَقَوَّيَاهُمْ.‏+

٢٨ وَقَدْ وَضَعَ ٱللّٰهُ فِي ٱلْجَمَاعَةِ مُخْتَلِفَ ٱلْأَعْضَاءِ:‏+ أَوَّلًا رُسُلًا،‏+ ثَانِيًا أَنْبِيَاءَ،‏+ ثَالِثًا مُعَلِّمِينَ،‏+ ثُمَّ قُوَّاتٍ،‏+ ثُمَّ مَوَاهِبَ شِفَاءٍ،‏+ وَإِعَانَاتٍ،‏+ وَقُدُرَاتٍ عَلَى ٱلتَّوْجِيهِ،‏+ وَأَلْسِنَةً مُخْتَلِفَةً.‏+

١١ وَهُوَ أَعْطَى بَعْضًا كَرُسُلٍ،‏+ وَبَعْضًا كَأَنْبِيَاءَ،‏+ وَبَعْضًا كَمُبَشِّرِينَ،‏+ وَبَعْضًا كَرُعَاةٍ وَمُعَلِّمِينَ،‏+