٣٥ ‏«‹وَإِذَا ٱفْتَقَرَ أَخُوكَ وَسَاءَتْ حَالُهُ عِنْدَكَ،‏+ تَسْنُدُهُ.‏+ كَٱلْغَرِيبِ وَٱلنَّزِيلِ+ يَحْيَا مَعَكَ.‏

٢٧ لَا تَمْنَعِ ٱلْخَيْرَ عَنْ أَهْلِهِ+ حِينَ يَكُونُ فِي طَاقَةِ يَدِكَ أَنْ تَفْعَلَهُ.‏+

١٧ فَبَعْدَ سِنِينَ لَيْسَتْ بِقَلِيلَةٍ،‏ وَصَلْتُ أَحْمِلُ صَدَقَاتٍ إِلَى أُمَّتِي مَعَ قَرَابِينَ.‏+

٢٦ لِأَنَّ ٱلَّذِينَ فِي مَقْدُونِيَةَ وَأَخَائِيَةَ+ سَرَّهُمْ أَنْ يُشَارِكُوا فِي مَا لَهُمْ فُقَرَاءَ ٱلْقِدِّيسِينَ ٱلَّذِينَ فِي أُورُشَلِيمَ بِٱلتَّبَرُّعِ+ لَهُمْ.‏

١٦ أَمَّا مِنْ جِهَةِ ٱلْجَمْعِ+ لِأَجْلِ ٱلْقِدِّيسِينَ،‏+ فَكَمَا أَوْصَيْتُ جَمَاعَاتِ غَلَاطِيَةَ،‏+ هٰكَذَا ٱفْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضًا.‏

١٠ عَلَى أَنْ نَذْكُرَ ٱلْفُقَرَاءَ.‏+ وَهٰذَا عَيْنُهُ مَا سَعَيْتُ بِجِدٍّ أَنْ أَفْعَلَهُ أَيْضًا.‏+