١٠ لِأَنَّ جَمِيعَ ٱلَّذِينَ يَعْتَمِدُونَ عَلَى أَعْمَالِ ٱلشَّرِيعَةِ هُمْ تَحْتَ لَعْنَةٍ،‏ لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ:‏ «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لَا يَثْبُتُ عَلَى جَمِيعِ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي دَرْجِ ٱلشَّرِيعَةِ لِيَعْمَلَ بِهِ».‏+

١٤ وَمَحَا+ ٱلْوَثِيقَةَ ٱلَّتِي عَلَيْنَا ٱلْمَكْتُوبَةَ بِٱلْيَدِ،‏+ ٱلْمُؤَلَّفَةَ مِنْ أَحْكَامٍ،‏+ وَٱلَّتِي كَانَتْ ضِدَّنَا،‏+ وَأَزَالَهَا مِنَ ٱلطَّرِيقِ بِتَسْمِيرِهَا+ عَلَى خَشَبَةِ ٱلْآلَامِ.‏+