٢٣ فِي ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ عَيْنِهِ حَدَثَ ٱضْطِرَابٌ+ لَيْسَ بِقَلِيلٍ بِشَأْنِ «ٱلطَّرِيقِ».‏+

٣٢ إِنْ كُنْتُ،‏ مِثْلَ أُنَاسٍ،‏ قَدْ قَاتَلْتُ وُحُوشًا فِي أَفَسُسَ،‏+ فَأَيُّ نَفْعٍ لِي؟‏ إِنْ كَانَ ٱلْأَمْوَاتُ لَا يُقَامُونَ،‏ «فَلْنَأْكُلْ وَنَشْرَبْ،‏ لِأَنَّنَا غَدًا نَمُوتُ».‏+

٩ لِأَنَّهُ قَدِ ٱنْفَتَحَ لِي بَابٌ كَبِيرٌ يُؤَدِّي إِلَى ٱلنَّشَاطِ،‏+ وَلٰكِنْ هُنَاكَ مُقَاوِمُونَ كَثِيرُونَ.‏

٢٣ أَهُمْ خُدَّامٌ لِلْمَسِيحِ؟‏ أُجِيبُ كَمَجْنُونٍ،‏ أَنَا فِي ذٰلِكَ أَفُوقُهُمْ:‏+ فِي ٱلْكَدِّ أَكْثَرُ جِدًّا،‏+ فِي ٱلسُّجُونِ أَكْثَرُ جِدًّا،‏+ فِي ٱلضَّرَبَاتِ فَوْقَ ٱلْحَدِّ،‏ فِي ٱلْإِشْرَافِ عَلَى ٱلْمَوْتِ مِرَارًا كَثِيرَةً.‏+