٢٠ وَنَعْلَمُ أَنَّ ٱبْنَ ٱللّٰهِ قَدْ أَتَى،+ وَأَعْطَانَا مَقْدِرَةً تَفْكِيرِيَّةً+ لِكَيْ نَعْرِفَ ٱلْإِلٰهَ ٱلْحَقِيقِيَّ.+ وَنَحْنُ فِي ٱتِّحَادٍ+ بِهِ، بِوَاسِطَةِ ٱبْنِهِ يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ. هٰذَا هُوَ ٱلْإِلٰهُ ٱلْحَقِيقِيُّ+ وَٱلْحَيَاةُ ٱلْأَبَدِيَّةُ.+