٢ أيضًا، اللّٰهُ أحْياكُم مع أنَّكُم كُنتُم أمواتًا بِسَبَبِ زَلَّاتِكُم وخَطاياكُمُ + ٢ الَّتي مَشَيتُم فيها مِن قَبل حينَ كُنتُم تَمْشونَ في طَريقِ هذا العالَم، + بِحَسَبِ ما يُريدُهُ الحاكِمُ على سُلطَةِ الهَواء، + الرُّوحِ + الَّذي يَعمَلُ الآنَ في أبناءِ التَّمَرُّد.