٢٦ وأنتُمُ الآنَ تَرَوْنَ وتَسمَعونَ كَيفَ أنَّ بُولُس هذا أقنَعَ عَدَدًا كَبيرًا مِنَ النَّاسِ وغَيَّرَ رَأْيَهُم، لَيسَ في أَفَسُس + فَقَط، بل تَقريبًا في كُلِّ إقليمِ آسْيَا. فهو يَقولُ إنَّ الآلِهَةَ الَّتي تَصنَعُها أيْدي البَشَرِ لَيسَت آلِهَة. +