من قرائنا
الحاجات الخصوصية شكرا لكم على المقالة عن مساعدة ذوي الحاجات الخصوصية. (تشرين الاول ١٩٨٩) لديَّ مرض مقعِد خطير يؤثِّر في عضلاتي، مفاصلي، وأعضائي. ونتيجة لذلك أُجريت لي عدة عمليات وكان عليّ ان استعمل كراسي ذات دواليب، دعائم للمشي، عكازات، ودعائم مقوِّمة من مختلف الانواع. ولأنني فقط في الـ ٢٥ من العمر اسمع الكثير من التعليقات، مباشرة وغير مباشرة، التي تكون مؤلمة حقا. وبينما يكون بعض الناس فضوليين وحسب يكون الآخرون افظاظا وعديمي التفكير. ان مقالة كهذه تساعد لا الاشخاص المعاقين وحسب بل ايضا اولئك المنعَم عليهم بالصحة الجيدة؛ فهؤلاء يتعلَّمون ان يكونوا اكثر تفهُّما.
د. ه.، الولايات المتحدة
التجديف كتبت اليكم مؤخرا رسالة عن مشكلة التجديف بين الاحداث. ولدهشتي الكبيرة تلقَّيت اليوم عدد ٢٢ آب ١٩٨٩ (تشرين الاول ١٩٨٩، بالعربية) وفيه المقالة «ما الخطأ في اللعن بين حين وآخر؟» أعرف ان هذه المقالة جرى إعدادها قبل ان اكتب بوقت طويل، ومن المشجِّع والمقوّي للايمان ان اختبر شخصيا ان صلاتي من اجل المساعدة قد استُجيبت بواسطة مطبوعاتكم.
ج. ا.، الولايات المتحدة
اختيار المهن شكرا لكم على مشورتكم للاحداث في قيمة الثقافة الجامعية. (ايلول ١٩٨٩) فطوال السنوات الـ ٢٢ الماضية كنت پروفسورا في جامعة كبيرة للولاية، ويمكنني ان اؤكِّد لقرائكم الاحداث انه، فضلا عن الاعتبارات الروحية الجدّية، فإن الكثير ممّا يُعلَّم في الجامعات هذه الايام له قيمة عملية قليلة. والمقاييس الاكاديمية قد انحطَّت، وغالبا ما يكون للمتخرجين القليل من المهارات المطلوبة.
كذلك، في الماضي، استنتج البعض ان الحدث المسيحي تلزم ادانته على التسجيل في مناهج جامعية مهما كانت الظروف. لذلك قدَّرت النظرة المتزنة المعبَّر عنها في مقالتكم.
ف. س.، الولايات المتحدة
على الوالدين ان يقرِّروا مقدار التعليم الذي يكون مناسبا لأولادهم. وبينما تجري التوصية بمهنة في الخدمة للاحداث المسيحيين، فإن بعض التدريب الوظيفي الى جانب ما يقدَّم في المدرسة الثانوية ليس مرفوضا بحدّ ذاته. وفي بعض البلدان قد يكون عمليا او حتى ضروريا نيل مثل هذا التدريب. وعلى الوالدين ان يزنوا الفوائد مقابل التأثيرات التي يمكن ان تكون له في روحيات اولادهم. وعلى اية حال، يجب ان تكون أولوية المسيحي تقدُّم مصالح الملكوت، لا الفوائد المادية. (متى ٦:٣٣) — المحرر.
كان والداي يقولان لي ان اتعلَّم صنعة في المدرسة، لكنني كنت اصرف النظر عن ذلك. ومنذ قرأت مقالتكم، آخذ دروسا في المدرسة تساعدني ان احصل على وظيفة احبها عندما اخرج من المدرسة. ولكن مهما كانت الصنعة التي اتعلَّمها فأنا اخطِّط لجعل الخدمة مهنتي.
ڤ. ل.، الولايات المتحدة
تفهُّم داء الربْو تشكراتي القلبية على مقالتكم. (٢٢ آذار ١٩٩٠) فقبل تسلُّمها بيوم شخَّص طبيبنا ان ابنتنا مصابة بداء الربْو. فكانت المقالة مثل ذراع عون. سأستعمل الكثير من اقتراحاتها.
ڤ. ه.، انكلترا
أحاجي الكلمات المتقاطعة انا قارئة قانونية لـ استيقظ! وأتمتَّع بأحاجي الكلمات المتقاطعة بشكل خصوصي. فهي تساعدني ان احفظ الآيات. هل سيُنشر المزيد منها؟
ج. و.، انكلترا
نعم، سيستمر نشرها من وقت الى آخر. — المحرر.
التاريخ الديني انا شاكرة على السلسلة «مستقبل الدين بالنظر الى ماضيه.» فأنا ألتقي أناسا كثيرين ذوي خلفيات دينية مختلفة. وهذه المقالات ستساعد الكثيرين على تتبُّع سير الدين من البداية حتى الوقت الحاضر.
د. س.، الولايات المتحدة
انني اقرأ السلسلة عن التاريخ الديني. ومن المؤكَّد انني تعلَّمت الكثير، اكثر ممّا تعلَّمت في اي وقت مضى في المدرسة.
ب. ج.، الولايات المتحدة