الصفحة ٢
ان الناس العائشين في القرن الـ ٢٠ يتتبَّعون آخِر الاخبار اكثر مما كان اسلافهم. ولكن، هل يمكننا حقا ان نكون واثقين بأن الاخبار التي نتلقاها صحيحة دائما؟ هل هنالك سبب لنعتقد ان الاخبار يجري تحويرها احيانا لتخدم مصالح اصحاب الاعلان، السياسيين، او الآخرين؟ وهل نُغفل الاخبار المهمة التي لا يمكننا الحصول عليها بواسطة القنوات العادية للاخبار؟ ستتأمل استيقظ! في مثل هذه الاسئلة في المقالات التالية.