استيقظ! ساعدت على انقاذ حياة
عندما كانت شاهدة ليهوه في الإكوادور تنتظر حتى ينتهي الميكانيكي من اصلاح سيارتها، اخبرتها زوجة الميكانيكي انها قلقة بشأن طفلها، بايرون. فقد كان يعاني من الاختلاجات خمس او ست مرات في الاسبوع، ولم يستطع الاطباء تشخيص المشكلة. حتى ان بايرون أخذ الى اختصاصيين في العاصمة كيتو.
اوضحت الشاهدة: «فيما كنت اتحدث الى الأم، لاحظتُ عاملا يدهن سيارة، فتذكرتُ مقالة في استيقظ! عن التسمُّم بالرصاص. ذكرت المقالة ان احد اعراض التسمُّم بالرصاص هو الاختلاجات. فأخبرتُ المرأة انني سأجلب لها المقالة.»
عندما قرأ والدا بايرون المقالة، اجريا لابنهما فحصا للتسمُّم بالرصاص. فوُجدت نسبة عالية من الرصاص في دمه. وقد ادت المعالجة الطبية والوقاية من التعرض الاضافي للرصاص الى تحسن ملحوظ في صحة بايرون. قالت الشاهدة انه «في الاشهر الاربعة الاخيرة لم يعانِ ايّ اختلاج. ومنذ ذلك الحين تكلم الوالد الى اطباء كثيرين عن المسألة، وهو ينسب دائما الى استيقظ! الفضل في انقاذ حياة ابنه. وحتى بعض اولئك الاطباء يقرأون استيقظ! الآن.»
نحن واثقون انكم انتم ايضا ستستفيدون من قراءة استيقظ! فإذا كنتم ترغبون في الحصول على نسخة او ان يزوركم احد في بيتكم ليناقش الكتاب المقدس معكم، فاكتبوا من فضلكم الى برج المراقبة، ٢٥ كولومبيا هايتس، بروكلين، نيويورك ١١٢٠١-٢٤٨٣، او الى العنوان الملائم المدرج في الصفحة ٥.