مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «كُولُوسِّي»‏
  • كُولُوسِّي

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كُولُوسِّي
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٥١:‏ كولوسي
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • ابَفراس —‏ «خادم امين للمسيح»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • فِلِيمُون
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ‏«لا يحرمكم الجائزة انسان»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «كُولُوسِّي»‏

كُولُوسِّي

‏[ربما معناه:‏ ضخم]:‏

مدينة في الجنوب الغربي لآسيا الصغرى.‏ وفي ايام الرسول بولس كانت ضمن اقليم آسيا الروماني مع انها شكلت جزءا من منطقة فريجية القديمة.‏ ان موقع كولوسي اليوم غير آهل بالسكان.‏ وهي تشغل مكانا قرب اعالي وادي نهر ليكوس على بعد نحو ١٨ كلم (‏١١ ميلا)‏ شرق-‏جنوب شرق لاودكية (‏قرب دنيزلي العصرية)‏.‏ يضيق وادي نهر ليكوس في منطقة كولوسي وتحيط به جروف ضخمة،‏ لكنه يزداد اتساعا فيما يتجه نحو الشمال الغربي ونحو نقطة التقاء نهر ليكوس بنهر مياندر (‏مَندرَس)‏.‏ عبر هذا الوادي كان يمر الطريق الرئيسي المؤدي من افسس وساحل بحر إيجه حتى الفرات شرقا.‏ وقد تفرَّع من هناك طريق يبلغ ساردس وبرغامس الى الشمال الغربي.‏ ولكن مع تغيّر شبكة الطرق في العصر الروماني،‏ تفوقت لاودكية وهيرابوليس (‏كو ٤:‏١٣‏)‏ المجاورة على كولوسي من حيث الاهمية.‏ ومع ذلك بقيت كولوسي معروفة كمركز للنسيج،‏ واشتهرت بصوفها الفاخر ذي اللون الفريد الذي كان يُدعى كولوسينوس.‏ فقد كانت تقع عند طرف المنطقة السهبية شبه المقفرة حيث كانت ترعى قطعان الغنم.‏ وإلى الجنوب على بعد نحو ٥ كلم (‏٣ اميال)‏،‏ يرتفع هوناز داغي (‏جبل كادموس)‏ ٧٥٠‏,٢ م (‏٠٢٠‏,٩ قدما)‏،‏ ويغذي ثلجه السيول التي كانت تجري قرب كولوسي.‏

كان الفريجيون بين الحاضرين في اورشليم يوم الخمسين سنة ٣٣ ب‌م،‏ وربما كان بعضهم من كولوسي.‏ (‏اع ٢:‏١٠‏)‏ ومع ان كولوسي كانت على الطريق الرئيسي المتجه من الشرق الى الغرب،‏ يعتقد معظم العلماء ان بولس سلك طريقا بريا شماليا في رحلته الارسالية الثالثة التي اتت به الى افسس.‏ (‏اع ١٨:‏​٢٢،‏ ٢٣؛‏ ١٩:‏١‏)‏ وتُظهر رسالته الى اهل كولوسي انه لم يزر هذه المدينة،‏ وأن الجماعة هناك هي ثمرة عمل ابفراس الذي ذكر بولس انه يمثّله ويمثّل العاملين معه بخدمته الامينة للمؤمنين في كولوسي.‏ (‏كو ١:‏​٧،‏ ٨؛‏ ٢:‏١؛‏ ٤:‏١٢‏)‏ لكن بولس كان يعرف عدة مسيحيين من كولوسي.‏ فهو يذكر انسيمس وأرخبس وفليمون وأبفية.‏ —‏ كو ٤:‏​٩،‏ ١٧؛‏ فل ١،‏ ٢،‏ ١٠-‏١٢‏.‏

فضلا عن السكان الفريجيين الاصليين،‏ ضمت كولوسي ايضا يونانيين ويهودا.‏ (‏قارن كو ٣:‏١١‏.‏)‏ اعرب الفريجيون القدماء عن تعلق شديد بالارواحية،‏ وانغمس اليونانيون في الكثير من التخمينات والمجادلات الفلسفية،‏ فيما ركز اليهود على الشريعة الموسوية والقواعد التي تضعها بشأن الاطعمة والسبت.‏ وقد عالج بولس كل هذه المواقف في رسالته الى جماعة كولوسي.‏ —‏ كو ٢:‏​٤،‏ ٨،‏ ١٦،‏ ١٨،‏ ٢٠-‏٢٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة