مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١/‏٥ ص ٣
  • عندما يأخذ الموت حبيبا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عندما يأخذ الموت حبيبا
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • مواد مشابهة
  • رجاء اكيد للموتى
    عندما يموت شخص تحبونه .‏ .‏ .‏
  • كيف اتغلب على التحديات التي تواجهني كولد متبنى؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • احباؤكم الموتى —‏ هل ترونهم ثانية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • ماذا يحدث لأحبائنا الموتى؟‏
    المعرفة التي تؤدي الى الحياة الابدية
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١/‏٥ ص ٣

عندما يأخذ الموت حبيبا

‏«في سنة ١٩٨١ ماتت امي من السرطان.‏ لقد كانت امي بالتبني.‏ وموتها كان قاسيا جدا عليّ وعلى ابي بالتبني.‏ كنت بعمر ١٧ سنة،‏ واخي بعمر ١١ سنة.‏ افتقدت امي كثيرا جدا.‏ لقد تربيت ككاثوليكية،‏ واذ كنت قد تعلمت انها في السماء،‏ رغبتُ ان آخذ حياتي لاكون معها.‏ كانت صديقتي المفضلة.‏» —‏ روبرتا،‏ ٢٥ سنة.‏

هل لديكم اختبار مماثل؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فانتم تعلمون مباشرة الالم الذي يرافق خسارة حبيب.‏ ويبدو غير عادل ابدا ان يكون للموت قدرة على اخذ شخص تحبونه.‏ وعندما يحدث ذلك،‏ فان فكرة عدم التمكن ثانية من التحدث الى حبيبكم او الضحك معه او ضمه يمكن ان تكون الاكثر صعوبة للاحتمال.‏ وكما تشير كلمات روبرتا،‏ لا يُمحى الالم بإخباركم ان حبيبكم هو فوق في السماء.‏

ولكن كيف تشعرون اذا علِمتم انه من الممكن ان تتحدوا من جديد بحبيبكم الميت في المستقبل القريب،‏ لا،‏ ليس فوق في السماء بل هنا على الارض في ظل احوال سلمية بارة؟‏ وماذا اذا علِمتم ايضا ان البشر في ذلك الوقت سينالون امل التمتع بالصحة الكاملة وانهم لن يموتوا ابدا؟‏ ‹انه بالتأكيد التفكير الراغب!‏› قد تقولون.‏

ولكنّ يسوع،‏ قديما في القرن الاول ب‌م،‏ ذكر بجرأة:‏ «انا هو القيامة والحياة.‏ من آمن بي ولو مات فسيحيا.‏» (‏يوحنا ١١:‏٢٥‏)‏ كان ذلك وعدا بان الاموات سيحيون ثانية —‏ املا مثيرا فعلا!‏

وبالرغم من ذلك قد تتساءلون:‏ ‹هل هنالك اساس سليم للايمان بوعد كهذا؟‏ كيف يمكنني التأكد من انه ليس مجرد تفكير راغب؟‏ واذا كان هنالك اساس للايمان به،‏ فماذا يمكن لاتمام هذا الوعد ان يعني لي ولاحبائي؟‏› ان المقالة التالية ستناقش هذه الاسئلة وغيرها.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة