مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٠ ١/‏١ ص ٣٢
  • عندما ‹تكون الرياح ضدنا›‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عندما ‹تكون الرياح ضدنا›‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
ب٠٠ ١/‏١ ص ٣٢

عندما ‹تكون الرياح ضدنا›‏

عندما وصف كاتب الإنجيل مرقس الاختبار الحيّ الذي حصل مع تلاميذ يسوع فيما كانوا يجاهدون في سفينة لعبور بحر الجليل،‏ قال انهم كانوا «منهكين في التجذيف،‏ لأن الريح كانت ضدهم».‏ وإذ كان يسوع لا يزال على الشاطئ،‏ رأى ورطتهم فمشى بطريقة عجائبية على البحر لبلوغهم.‏ وعندما صعد إليهم إلى المركب،‏ هدأت الريح.‏ —‏ مرقس ٦:‏٤٨-‏٥١‏.‏

يروي كاتب الكتاب المقدس نفسه انه في مناسبة ابكر «هبت عاصفة ريح عنيفة».‏ عند ذلك،‏ ‹انتهر يسوع الريح فهدأت الريح،‏ وساد سكون عظيم›.‏ —‏ مرقس ٤:‏٣٧-‏٣٩‏.‏

رغم اننا لا نتمتع اليوم بامتياز مشاهدة حوادث عجائبية كهذه،‏ يمكننا تعلُّم الكثير منها.‏ فكبشر ناقصين عائشين في اوقات محفوفة بالمخاطر،‏ لسنا مستثنَين من رياح الشدائد.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏)‏ وفي الواقع،‏ قد نشعر احيانا بأن حدة الضيقات والمحن الشخصية مجتمعة تبلغ حدة العاصفة.‏ لكن الراحة متاحة!‏ يدعو يسوع:‏ «تعالوا إلي يا جميع المتعبين والمثقلين،‏ وأنا أنعشكم».‏ —‏ متى ١١:‏٢٨‏.‏

فعندما يبدو ان ‹الرياح ضدنا›،‏ يمكننا ان نختبر «سكونا عظيما» للقلب.‏ كيف؟‏ بالوثوق بوعود يهوه اللّٰه التي لا تخفق.‏ —‏ قارنوا اشعياء ٥٥:‏٩-‏١١؛‏ فيلبي ٤:‏٥-‏٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة