مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠١ ١/‏٩ ص ٣١
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • مواد مشابهة
  • هل كان يسوع حقا ابن اللّٰه؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٦
  • انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • لماذا يدعى يسوع ابن اللّٰه؟‏
    انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
ب٠١ ١/‏٩ ص ٣١

اسئلة من القراء

تقول كولوسي ١:‏١٦ عن ابن اللّٰه ان «سائر الأشياء به وله خُلقت».‏ فبأي معنى خُلِقت سائر الأشياء «له» —‏ اي ليسوع ابن اللّٰه؟‏

بعد خلق يسوع،‏ استخدم يهوه الابن،‏ مولوده الوحيد،‏ كعامل لخلق سائر الاشياء.‏ (‏امثال ٨:‏٢٧-‏٣٠؛‏ يوحنا ١:‏٣‏)‏ وعلى نحو ملائم،‏ يفرح الابن بهذه الاعمال،‏ وبهذا المعنى تكون الاعمال «له».‏

كما هو معروف،‏ يتوقّع الوالدون البشر ان يفرحوا،‏ ويفرحون عادة،‏ بذريتهم —‏ ابنائهم وبناتهم.‏ ولذلك يقول مثل من الكتاب المقدس:‏ «كأب بابن يُسرّ به».‏ (‏امثال ٣:‏١٢؛‏ ٢٩:‏١٧‏)‏ وعلى نحو مماثل،‏ سُرّ يهوه بإسرائيل عندما كان شعبه امينا له.‏ (‏مزمور ٤٤:‏٣؛‏ ١١٩:‏١٠٨؛‏ ١٤٧:‏١١‏)‏ واليوم ايضا يُسرّ يهوه بالامانة التي يظهرها أولياؤه.‏ —‏ امثال ١٢:‏٢٢؛‏ عبرانيين ١٠:‏٣٨‏.‏

وبالتالي،‏ من المنطقي ان يجعل اللّٰه رفيقه في العمل،‏ يسوع،‏ يستمدّ الفرح من اعماله.‏ وفي الواقع،‏ تقول الامثال ٨:‏٣١ ان الابن ‹كان فرحا في مسكونة ارضه،‏ وكانت لذَّاته مع بني آدم›.‏ فبهذا المعنى،‏ تقول كولوسي ١:‏١٦ ان «سائر الأشياء به وله خُلقت».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة