مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١١ ١/‏٥ ص ٣١
  • ‏«يهوه راعيّ»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«يهوه راعيّ»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • مواد مشابهة
  • يهوه راعينا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • مَن يُريحك عندما تكون متضايقا؟‏
    استمع الى المعلّم الكبير
  • مزمور ٢٣:‏٤:‏ «اذا سرتُ في وادي ظل الموت .‏.‏.‏ »‏
    شرح آيات من الكتاب المقدس
  • يسوع يهتم بخرافه
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٨)‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
ب١١ ١/‏٥ ص ٣١

اقترب الى اللّٰه

‏«يهوه راعيّ»‏

اية مشاعر تخالجك وأنت تنظر الى الصورة في هذه الصفحة؟‏ هل تحس بالامان الذي يلقاه هذا الخروف المستكن في حضن راعيه؟‏ في المزمور ٢٣‏،‏ يشبّه الكتاب المقدس يهوه بالراعي كي يصف عنايته الحبية والرقيقة بعباده.‏ فيهوه يريد ان نشعر بالامان الذي ينعم به كل مَن يردد بثقة كلمات داود:‏ «يهوه راعيّ».‏a —‏ العدد ١‏.‏

كان داود،‏ كاتب هذا المزمور،‏ راعيا منذ صغره.‏ لذا ادرك حاجات الخراف والمسؤوليات الملقاة على عاتق الراعي.‏ وإذ لمس لمْس اليد عناية اللّٰه الحبية،‏ خطّ ما يدعوه احد المراجع «مزمور الطمأنينة والثقة».‏ وهذا المزمور يورد الاسم الالهي يهوه في بدايته ونهايته.‏ (‏العددان ١‏،‏ ٦‏)‏ اما باقي آياته فتتناول ثلاث طرائق يستخدمها يهوه ليعتني بشعبه مثلما يعتني الراعي بخرافه.‏ —‏ مزمور ١٠٠:‏٣‏.‏

يهوه يقود خرافه.‏ ان لم يحرس الراعي الخراف،‏ فستضل طريقها لا محالة.‏ نحن ايضا،‏ نحتاج الى من يمسك بيدنا ويهدينا الى الطريق القويم.‏ (‏ارميا ١٠:‏٢٣‏)‏ ويهوه،‏ كما يقول داود،‏ يقود شعبه الى «مراعٍ خصيبة»،‏ يوردهم الى «مياه الراحة»،‏ ويهديهم «في سبل البر».‏ (‏العددان ٢‏،‏ ٣‏)‏ تؤكد هذه الصور المستوحاة من حياة الرعيان انه بإمكاننا وضع ثقتنا كاملا باللّٰه.‏ فباتباع ارشاداته المدونة في الكتاب المقدس،‏ نسلك طريقا يؤدي بنا الى حياة ملؤها الاكتفاء والانتعاش والامان.‏

يهوه يحمي خرافه.‏ لا شك ان الخراف تشعر بالخوف والعجز دون راعيها.‏ لذا يطلب يهوه من شعبه ألّا يخشوا شيئا،‏ حتى لو ساروا «في وادي القتام الدامس»،‏ اي في ما قد يبدو لهم احلك ايام حياتهم.‏ (‏العدد ٤‏)‏ فهو يسهر عليهم متأهبا دوما لمساعدتهم.‏ وبمقدوره ان يمنحهم ما يحتاجون اليه من حكمة وقوة كي يواجهوا المحن والمصاعب.‏ —‏ فيلبي ٤:‏١٣؛‏ يعقوب ١:‏٢-‏٥‏.‏

يهوه يطعم خرافه.‏ كما تعتمد الخراف على الراعي ليؤمن لها الطعام،‏ كذلك لا يمكننا سدّ حاجتنا الروحية إلّا بمعونة اللّٰه.‏ (‏متى ٥:‏٣‏)‏ ومن المفرح ان يهوه معيل سخي يرتب قدام خدامه مائدة زاخرة بالاطعمة.‏ (‏العدد ٥‏)‏ فالكتاب المقدس والمطبوعات المساعدة على درسه،‏ كالمجلة التي بين يديك،‏ هي مصدر لا ينضب للطعام الروحي الذي يشبع حاجتنا الى فهم معنى الحياة وإدراك قصد اللّٰه لنا.‏

لقد شعر داود بالامان حين ادرك انه سيلمس عناية راعيه السماوي الحبية ‹كل ايام حياته› إن هو بقي قريبا منه.‏ (‏العدد ٦‏)‏ فماذا عنك؟‏ هل تتوق الى امتلاك هذا الشعور؟‏ في هذه الحال،‏ تعلّم كيف يمكنك الاقتراب الى يهوه.‏ وهكذا تلقى الامان بين ذراعي الراعي العظيم الذي يقود ويحمي ويطعم كل من يبقى وليا له.‏ —‏ اشعيا ٤٠:‏١١‏.‏

برنامج قراءة الكتاب المقدس المقترح لشهر ايار (‏مايو)‏:‏

◼ ايوب ٣٨‏–‏مزمور ٢٥

‏[الحاشية]‏

a ‏«الرب راعيّ» هي العبارة التي اعتاد كثيرون قراءتها في كتبهم المقدسة.‏ فما سبب حذف الاسم الالهي يهوه من بعض الترجمات؟‏ لتعرف الجواب،‏ انظر الصفحات ١٩٥-‏١٩٧ من كتاب ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏‏،‏ اصدار شهود يهوه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة