مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٣ ١/‏١١ ص ٣
  • هل يصعب عليك ان تحب اللّٰه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل يصعب عليك ان تحب اللّٰه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • مواد مشابهة
  • الحق يحرّركم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • كذبة جعلت اللّٰه لغزا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • كذبة وسمت اللّٰه بالقسوة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • احبب الاله الذي يحبك
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
ب١٣ ١/‏١١ ص ٣

موضوع الغلاف | اكاذيب تكرّه الناس باللّٰه

هل يصعب عليك ان تحب اللّٰه؟‏

‏«‹تحب يهوه الهك بكل قلبك وبكل نفسك وبكل عقلك›.‏ هذه هي الوصية العظمى والاولى».‏ —‏ يسوع المسيح،‏ سنة ٣٣ ب‌م.‏a

يصعب على عدد من الناس ان يحبوا اللّٰه.‏ فهو في نظرهم اله محاط بالغموض،‏ بارد المشاعر،‏ او حتى قاس.‏ لاحظ ما قاله البعض.‏

  • ‏«صليت الى اللّٰه طالبا عونه،‏ لكني شعرت انه ابعد من بعيد ولا امل لي بالاقتراب منه.‏ فكنت اعتبره كيانا مجرّدا عديم المشاعر».‏ —‏ ماركو،‏ ايطاليا.‏

  • ‏«مع اني اردت بكل جوارحي ان اخدم اللّٰه،‏ بدا لي متشامخا في عليائه.‏ فقد كنت اظنه إلها متحجر القلب شغله الشاغل هو انزال العقاب بنا.‏ فما كنت اصدق انه رقيق المشاعر».‏ —‏ روزا،‏ غواتيمالا.‏

  • ‏«حينما كنت طفلة،‏ اعتقدت ان اللّٰه يبحث عن اخطائنا كي يسارع الى معاقبتنا.‏ ولاحقا،‏ بدأت اتصوره إلها متعاليا جدا.‏ كان في نظري اشبه برئيس وزراء يتولى شؤون الشعب دون ان يبدي ادنى اهتمام بهم».‏ —‏ ريموندا،‏ كندا.‏

ما رأيك انت؟‏ هل يستحق اللّٰه محبتنا؟‏ منذ مئات السنين والمسيحيون يفتكرون في هذا السؤال.‏ وفي الواقع،‏ لم يصلِّ معظم المسيحيين في القرون الوسطى الى اللّٰه القادر على كل شيء.‏ وما السبب؟‏ لقد اعتراهم خوف شديد منه.‏ يعلّق المؤرخ وِل ديورانت في هذا الخصوص قائلا:‏ «كيف يجرؤ الشخص المذنب البسيط ان يوجّه صلاته الى ذلك العرش الرهيب البعيد؟‏».‏

فماذا حدا بالناس الى الاعتقاد ان عرش اللّٰه ‹رهيب بعيد›؟‏ ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا عن اللّٰه؟‏ ان معرفة الحقيقة ستدفعك الى الاقتراب من اللّٰه.‏

a متى ٢٢:‏​٣٧،‏ ٣٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة