مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٢/‏٩٣ ص ٣
  • اظهار التقدير للفدية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اظهار التقدير للفدية
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • كم تقدِّر الفدية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢١
  • الفدية:‏ اعظم هدية من اللّٰه
    ماذا يعلِّمنا الكتاب المقدس؟‏
  • الفدية —‏ اثمن هبة من اللّٰه
    ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
  • ماذا يعني لكم موت يسوع؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٣
خد ٢/‏٩٣ ص ٣

اظهار التقدير للفدية

١ ان الرغبة في اظهار التقدير لصديق او قريب قد مات هي امر مشترك في كل الحضارات.‏ ويمكن ان تكون هذه الرغبة قوية خصوصا عندما يكون المحبوب قد مات في اثناء انقاذ حياة الآخرين.‏ ولدى جميع الذين يشتركون في رجاء الحياة الابدية الاسباب العظمى لاظهار التقدير للفدية بحضور ذكرى موت المسيح في ٦ نيسان.‏ —‏ ٢ كو ٥:‏١٤؛‏ ١ يوحنا ٢:‏٢‏.‏

٢ قدِّروا محبة يهوه:‏ كم هو ملائم ان نظهر تقديرنا الاعمق للمحسن الاعظم الينا،‏ يهوه اللّٰه،‏ الذي زوَّد الفدية!‏ (‏١ يوحنا ٤:‏​٩،‏ ١٠‏)‏ ويظهر عُمق محبة يهوه في الهبة الفريدة التي زوَّدها فدية لنا،‏ ليس مجرد واحد من ملايين الملائكة الابرار،‏ انما وحيده،‏ الابن المحبوب اكثر.‏ (‏ام ٨:‏​٢٢،‏ ٣٠‏)‏ وهذا الابن الذي يعرف يهوه على نحو افضل،‏ يسوع المسيح،‏ ذكَّرنا قائلا:‏ «هكذا احب اللّٰه العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.‏» —‏ يوحنا ٣:‏١٦‏.‏

٣ قدِّروا محبة يسوع المسيح:‏ بطريقة مماثلة،‏ من الملائم ان نظهر تقديرا عميقا ليسوع المسيح،‏ الذي بذل نفسه فدية عن كثيرين.‏ (‏متى ٢٠:‏٢٨‏)‏ وتَظهر محبته في اذعانه طوعا لمشيئة يهوه لاجله في ما يتعلق بالفدية.‏ تأملوا كيف تخلَّى عن ظروفه المؤاتية بصحبة ابيه وربوات الملائكة الابرار ليكون فدية لنا.‏ فلا تحدِّي العيش بين بشر خطاة والكينونة خاضعا لهم ولا المعرفة ان تزويد الفدية يتطلَّب موته ردعه.‏ وعوضا عن ذلك،‏ ‹اخذ صورة عبد صائرا في شبه الناس.‏ .‏ .‏ .‏ وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب.‏› —‏ في ٢:‏​٥-‏٨‏.‏

٤ كيف نظهر التقدير للفدية؟‏:‏ يجب ان يفوق تقديرنا للفدية مجرد القول شكرا.‏ فنحن نحتاج الى التعلُّم عن تدبير اللّٰه للخلاص بواسطة يسوع المسيح.‏ (‏يوحنا ١٧:‏٣‏)‏ وبعد ذلك يجب ان نمارس الايمان بالفدية.‏ (‏اعمال ٣:‏١٩‏)‏ وتباعا،‏ يجب ان نندفع الى تقديم انفسنا ليهوه اللّٰه بالانتذار والمعمودية.‏ (‏متى ١٦:‏٢٤‏)‏ واذ نعيش وفقا لانتذارنا،‏ يجب ان ننتهز كل فرصة لاخبار الآخرين عن تدبير الفدية الرائع للخلاص.‏ —‏ رو ١٠:‏١٠‏.‏

٥ ليس فوق قدرة ايّ منا بلوغ هذه المتطلبات.‏ تؤكد لنا ميخا ٦:‏٨‏:‏ «وماذا يطلبه منك الرب إلا ان تصنع الحق وتحب الرحمة وتسلك متواضعا مع الهك.‏» وبطريقة مماثلة،‏ قال داود ليهوه:‏ «منك الجميع ومن يدك اعطيناك.‏» —‏ ١ أخ ٢٩:‏١٤‏.‏

٦ لتعميق تقديرنا لتدبير يهوه الرائع،‏ لِمَ لا نقرأ الفصول ١١٢ الى ١٢٦ ونناقشها في كتاب اعظم انسان كعائلة قبل تاريخ الذكرى؟‏ بهذه الطريقة،‏ يمكن لكل منا ان يُعدّ نفسه عقليا لاظهار التقدير للفدية في الاحتفال بالذكرى الذي سيُعقد في ٦ نيسان ١٩٩٣.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة