تخطّينا الثلاثة آلاف وست مئة وخمسين!
سنة الخدمة تنتهي بذروة جديدة من ٧٣٦,٣ ناشرا يقدِّمون تقريرهم
«ثلاثة آلاف وست مئة وخمسون!» هو عدد الناشرين الذي طُلب في خدمتنا للملكوت عدد تموز (يوليو). والناشرون الـ ٧٣٦,٣ الذين قدَّموا تقريرهم لبّوا هذه الدعوة. وهذه زيادة من ١٣٦ او ٨,٣ في المئة على الذروة السابقة في آب (اغسطس) ١٩٩٧. فنحن نصلّي ان يستمر يهوه في مباركة جهودنا لاعلان ملكوته.
يجري حثّ الشيوخ، الخدام المساعدين، وكل الناشرين على التأمل في الجهود التي بُذلت لبلوغ هذا الهدف. والناشرون الثلاثة آلاف وسبع مئة وستة وثلاثون هم معنا في الجماعات. وسيأتي اشخاص اكثر كل شهر اذا استمررنا في القيام بخدمة فعّالة. مع ذلك، فإن التنظيم الجيد لخدمة الحقل، الذي ترافقه مساعدة شخصية مقدَّمة بلطف حيث تكون لازمة، حيوي لإحراز تقدم اضافي. ونحن نتطلع الى يهوه من اجل بركته الكلية الاهمية ليستمر النمو. — ١ كورنثوس ٣:٧.
اذا استمر الشيوخ والخدام المساعدون، وخصوصا مديري درس الكتاب الجَماعي، بالاضافة الى الناشرين الناضجين الآخرين والفاتحين، في بذل الجهد الخصوصي الذي بذلوه خلال آب (اغسطس)، فلا شك ان بركة يهوه الغنية ستنعكس في الزيادة المستمرة في عدد الناشرين. احيانا يكون كل ما يلزم تذكيرا لطيفا بالاشتراك في عمل الكرازة، ويليه ربما تذكير آخر بتقديم التقرير. ان الاقتراحات الواردة في الملحق «كونوا فعّالين في خدمتكم»، ينبغي ان تساعدنا على تحسين نشاطنا وزيادة فرحنا فيما نرى النتائج الجيدة لجهودنا.