٢٨ نيسان (‏أبريل)‏–‏٤ أيار (‏مايو)‏

• أم ١١:‏١٧‏:‏ كيف نفيد أنفسنا حين نُظهر المحبة واللطف؟‏ (‏ع٢٠/‏١ ص ١١،‏ الإطار‏)‏

  كباوج

• أي جواهر روحية من قراءة الكتاب المقدس لهذا الأسبوع تحبون أن تخبرونا عنها؟‏

  كباوج

بما أننا ناقصون،‏ فسنخطئ بكلامنا.‏ (‏يع ٣:‏٨‏)‏ ولكن إذا أبقينا في بالنا المشاكل التي قد تحصل بسبب كلامنا،‏ فهذا سيساعدنا أن لا نقول أشياء نندم عليها لاحقًا.‏ وفي ما يلي،‏ بعض أنواع الكلام التي قد تدمِّر السلام في الجماعة:‏

• التفاخر.‏ هذا النوع من الكلام يشمل أن يمدح الشخص نفسه،‏ وهو يؤدي إلى المنافسة والحسد.‏ —‏ أم ٢٧:‏٢

• الكلام غير الصادق.‏ هذا النوع من الكلام لا يشمل فقط الأكاذيب المباشرة،‏ بل أيضًا الكلام الذي يضلِّل الآخرين عن قصد.‏ وحتى القليل من الكلام غير الصادق يمكن أن يشوِّه سمعة مَن يقوله ويخسِّره ثقة الآخرين.‏ —‏ جا ١٠:‏١

• الثرثرة المؤذية.‏ هذا النوع من الكلام يشمل أن يشوِّه الشخص الوقائع،‏ أو يكشف مسائل شخصية،‏ عن الآخرين وعن حياتهم.‏ (‏١ تي ٥:‏١٣‏)‏ وهذا الكلام قد يسبِّب خلافات وانقسامات

• الكلام بغضب.‏ هذا النوع من الكلام يشمل أن يعبِّر الشخص عن انفعالاته بطريقة غير مضبوطة تجاه مَن يزعجه.‏ (‏أف ٤:‏٢٦‏)‏ وكلام كهذا قد يؤذي كثيرًا.‏ —‏ أم ٢٩:‏٢٢

إعرض الفيديو جزء من تخلَّصوا من الصفات التي تدمِّر السلام.‏ ثم اسأل الحضور:‏

• ماذا تعلَّمتم عن مدى سهولة أن يخرِّب كلامنا السلام في الجماعة؟‏

  كباوج

لتعرف كيف عاد السلام بين الأختين،‏ شاهِد الفيديو ‏‹‏إسعوا وراء السلام وابذلوا جهدكم لتحافظوا عليه‏›.‏