مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٨٨ ٨/‏١٠ ص ٢٠-‏٢٣
  • هربت من الخداع الديني

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هربت من الخداع الديني
  • استيقظ!‏ ١٩٨٨
  • مواد مشابهة
  • في اذنَي طفلة
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • رغبتي المتَّقدة في خدمة اللّٰه
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • كفاحي الطويل والمرير لايجاد الايمان الحقيقي
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • الاقتراب الى اللّٰه ساعدني في التغلب على مشاكلي
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٨٨
ع٨٨ ٨/‏١٠ ص ٢٠-‏٢٣

هربت من الخداع الديني

أَذكر «العجيبة» الاولى التي رأيتها.‏ كنت في السادسة والنصف من العمر.‏ فأمي وانا كنا في الاجتماع الخمسيني هذا الذي يعقد في منزل.‏ وكان الواعظ يرنم،‏ ونال الروح،‏ الطريقة التي يعمل بها الخمسينيون عندما يرنمون.‏ كان فصل الشتاء،‏ وكانت هنالك مدفأة كبيرة مستديرة في وسط الغرفة.‏ رأيته يصل الى المدفأة،‏ وهو لا يزال يرنم ويطلق صيحات صغيرة،‏ فأخرج تلك الفحمة الكبيرة التي كانت قد احترقت وصارت جمرة حمراء متقدة.‏ فأمسكها بيديه كلتيهما،‏ حاملا اياها وهو يجول في الغرفة مطلقا صيحات الانتصار الصغيرة هذه ومرنما ايضا.‏ وفي اثناء ذلك كان الآخرون يرنمون ويصيحون ويرقصون حوله.‏ وبعد الاجتماع استمر كل فرد ينظر الى يديه ليرى إن كانت قد احترقت.‏ فلم يوجد ايّ اثر فيهما!‏

هذه كانت مجرد واحدة من علامات تلك الكنيسة الخمسينية في كنتاكي التي كانت امي تذهب اليها.‏ فهم يؤمنون بالاصحاح الـ‍ ١٦ من مرقس ابتداء من العدد ١٧ حيث يتحدث عن التكلم بألسنة،‏ شفاء المرضى،‏ حمل الحيات،‏ وشرب السم.‏ (‏هذه الاعداد مزيَّفة،‏ اي انها لا توجد في المخطوطات الاقدم للكتاب المقدس.‏)‏ ولا تؤمن جميع الكنائس الخمسينية بهذه الامور.‏ ولكن عندما ترونها تحدث يجعلكم ذلك تشعرون وكأن اللّٰه يجب ان يكون في كنيسة يمكنها انجاز هذه العلامات دون ان يتأذى الناس.‏

بعد ذلك انتقلنا الى انديانا.‏ واعتمدت عندما كنت في الـ‍ ١٢،‏ في ١٩٥٣.‏ وتعلمت العزف على القيثار ومرافقة الفِرق المرنِّمة في الاجتماعات.‏ شعرت بأن ذلك جزء من خدمتي للّٰه —‏ فبهذا الترنيم ينال الخمسينيون الروح.‏ وعندما نلت الروح وتكلمت بألسنة لم اكن اعلم ماذا كنت اقول،‏ لكنه كان شعورا طيبا.‏

وأنا شخصيا لم احمل الحيات قط،‏ لكنني اذكر انني في نهاية احد الاسابيع زرت الكنيسة في كنتاكي حيث كنت احضر.‏ وثمة واعظ زائر نال الروح فأخرج حية الجرس من صندوق الحيات الذي كان قد جلبه معه.‏ ثم لفَّها حول يده وكان يصرخ.‏ كنت على المنبر وراءه مع المرنِّمين،‏ وأذكر انني رأيت الدم وقد ابتدأ يسيل من بين اصابعه.‏ ومن ثم فان الواعظ الذي كنت قد رأيته يحمل النار قبل سنوات نال الروح،‏ فأتى وأخذ الحية من يد الواعظ الآخر ووضعها ثانية في الصندوق.‏ لكنّ الرجل الذي لُدغ لم يمرض.‏ إلا انني اذكر ثلاثة اشخاص اعرفهم لدغتهم الحيات وماتوا.‏ ووالد زوجي كان واحدا منهم.‏

عندما كنت في الـ‍ ١٩ تزوجت شابا من المفترض ان يكون خالصا.‏ لكنه لم يكن خمسينيا قويا.‏ وقد رأيته مرة يحمل الحيات،‏ ومع ذلك لم يكن لديه الروح الذي يتناسب مع روحي.‏ وكان يعمل جيدا كخمسيني لمدة من الوقت ثم يتوقف ويبتدئ يدخِّن ويفعل امورا اخرى لا نؤمن بها.‏ ولكنّ قضية الارواح هذه كانت امرا يقلقني.‏ فعندما ينال الخمسينيون الروح لم تكن الارواح هي نفسها دائما.‏ فالبعض كان اقوى،‏ والبعض لم يكن منسجما،‏ والبعض ايضا كان يتصادم مع الآخرين.‏

لم استطع قط ان افهم ذلك.‏ وقد جعلني هذا اتساءل لماذا كانت هنالك ارواح مختلفة عديدة.‏ وأذكر انني كنت اصلّي طوال الوقت حين كنت خمسينية:‏ «هذه هي الديانة الوحيدة التي اعرفها،‏ يا اللّٰه،‏ التي يمكن ان تكون صائبة.‏ ولكن اذا كنت لا اخدمك بطريقة ترضيك،‏ يا اللّٰه،‏ اريد ان اعرف ذلك.‏ واذا لم تكن هذه هي الديانة الصائبة ارجو ان تريني الديانة الصائبة.‏» وقد صلَّيت هذه الصلاة مرارا كثيرة.‏

وفي اثناء هذا الزواج الاول كان ان رأيت مجلتي «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» فكنا قد انتقلنا الى سنسناتي في ١٩٦٢،‏ وأتى شهود يهوه الى بابنا.‏ وقد احب زوجي ان يتحدث اليهم،‏ لكنني لم أُرد قط.‏ فبقيت في المطبخ عندما اتوا.‏ واشترك زوجي في المجلتين،‏ مع انه لم يقرأهما قط.‏ ولكنني قرأتهما.‏ عرفت انه لا يجب ان افعل ذلك،‏ وكنت اشعر بالذنب عندما اقرأهما،‏ لكنني لم اكن استطيع ان ارى شيئا دون ان اقرأه.‏ حتى انني كنت ارمي المجلات في النفاية ولاحقا اذهب وأخرجها وأقرأها!‏

تعلمت من «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» عن استمرار الارض الى الابد —‏ فردوس ارضي مليء بأناس ابرار.‏ فكان ذلك اعظم شيء سمعته على الاطلاق.‏ وصدمني ذلك كثيرا لاننا نحن الخمسينيين لم نكن نؤمن بذلك عن الارض.‏ وأَذكر انني قرأت عن هذه الارض الفردوسية التي ستثبت الى الابد وفكرت،‏ ‹ليس هذا صحيحا!‏› لكنني احببت ان اقرأ ذلك.‏ وكانت الحرب تدور في داخلي.‏ فصلَّيت بشأنها.‏ وأخيرا طلبت من زوجي ان يتوقف عن اخذ المجلات،‏ ففعل ذلك.‏

صار زوجي متورطا مع نساء أخريات،‏ وبعد سبع سنوات من الزواج حدث طلاقنا.‏ فذهبنا ابناي وأنا لنسكن مع أُولين،‏ صديقة قديمة كانت قد تزوجت عمي.‏ كانت مرنِّمة رائعة،‏ وكنا نذهب الى الاجتماعات الخمسينية معا ونرنم في كنائس مختلفة.‏ وأُولين هي ايضا ابنة الواعظ الذي كان قد امسك النار.‏

مرتين «شُفيت.‏» المرة الاولى كانت حين اجهضت وكنت انزف.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ ذهبت الى الاجتماع الخمسيني.‏ كنت ضعيفة للغاية حتى خفت ان اضطر الى المغادرة.‏ ثم سمعت أُولين ووالدها وقد ابتدأا يرنمان.‏ فنالا الروح.‏ وأمسك كل منهما بكتفي الآخر.‏ وأتيا ووضعا يديهما عليَّ.‏ وفي الحال أُغمي عليَّ.‏ وعندما استفقت من الاغماء شعرت انني بخير!‏ لا مزيد من النزيف!‏

والمرة الثانية كانت حين أُصبت بمرض اللثة.‏ فقد وضعت وجبة اسنان منذ ان كنت في الـ‍ ١٥.‏ والآن،‏ بعد مرور سنوات،‏ ابتدأ فمي يتورم تحت الجزء العلوي من طقم اسناني.‏ فقضيت حوالى ثلاثة اشهر دون اسنان متناولة طعاما سائلا.‏ فيئست وذهبت الى طبيب صحة عامة.‏ فنظر الى فمي.‏ «انت لا تحتاجين اليَّ؛‏ انت تحتاجين الى جراح فم.‏» وسمَّى المرض،‏ داء الاورام الحُلَيمية،‏ وأوصى بطبيب اسنان.‏

لم اذهب قط.‏ وكنا،‏ أُولين وأنا،‏ في طريقنا الى الكنيسة في كنتاكي.‏ ولاحقا في تلك الليلة كنت ارنم،‏ منغمسة عميقا في الروح.‏ ووضعَت أُولين يديها عليَّ،‏ ففقدت الوعي،‏ ووقعت على الارض.‏ وبعد ان استفقت من الاغماء بصقت قطعا مما بدا لحما جافا ممضوغا.‏ وعند عودتي الى البيت استطعت ان اضع وجبة اسناني.‏ ومنذ ذلك الحين لم تعد لديَّ اية مشكلة.‏

كانت أُولين تقرأ الكتاب المقدس كثيرا.‏ وبعد ان سكنتُ معها بوقت قصير دعتني الى الغرفة حيث كانت تقرأ.‏ كان لديها سؤال.‏ فقرأت الجامعة ١:‏٤‏:‏ «دور يمضي ودور يجيء والارض قائمة الى الابد.‏» ثم قالت:‏ «اريد ان تشرحي لي هذه الآية.‏ نحن لا نؤمن بذلك.‏ فعن ايّ شيء تتحدث؟‏» فانزعجت حقا.‏

‏«اريد ان اعرف،‏» سألتْ،‏ «لماذا انت منزعجة جدا بشأن هذه الآية.‏ انها في الكتاب المقدس،‏ ويلزمنا ان نعرف ماذا تعني!‏» ولذلك اوضحت:‏ «لقد قرأت عن ذلك في ‹برج المراقبة› و ‹استيقظ!‏› ولم أُرد ان ادعك تعرفين انني قرأت هذه المجلات التي ينشرها شهود يهوه.‏» وعلى الفور ارادت ان تفتش عن الشهود.‏

‏«لا تزعجي نفسك،‏» قلت.‏ «اذا سكنا هنا لفترة طويلة سيكونون على بابنا.‏ انهم يجدونك دائما.‏» وبعد ذلك بأسبوعين عندما عدت من العمل كانت على الباب تنتظرني بابتسامة عريضة.‏ «احزري مَن كان هنا اليوم؟‏» لم تكن لديَّ اية فكرة.‏ «شهود يهوه!‏ وقد رتبت درسا في الكتاب المقدس لكلتينا!‏» فصُعقت.‏ لم اكن اريد ان ادرس معهم.‏ كنت خائفة منهم.‏

لكننا درسنا.‏ ودعونا الى الاجتماعات.‏ فلم ترغب أُولين في الذهاب،‏ لكنني رغبت في ذلك.‏ وفي ذلك الوقت كان ابني الاصغر قد بلغ حوالى الثلاث سنوات،‏ فذهبنا الى قاعة الملكوت.‏ وعندما انتهينا من كتاب «الحق» في الدرس البيتي للكتاب المقدس كنا قد ادركنا كلتانا،‏ أُولين وأنا،‏ ان الكنيسة الخمسينية على خطإ.‏ ومع ذلك توقفت أُولين عن الدرس،‏ ولذلك توقفت انا ايضا.‏

كان ذلك في ١٩٧٢.‏ وفي ١٩٧٤ اتصلت بي أُولين —‏ لم نكن نسكن معا وقتئذ.‏ وسألتني عما اذا كنت اريد ان أتزوج والدها —‏ الرجل الذي رأيته يحمل النار عندما كنت في السادسة والنصف من عمري.‏ حسنا،‏ زواجي بزوجي الاول كان قد انتهى منذ اكثر من سبع سنوات،‏ ولذلك تزوجت والد أُولين في كانون الثاني ١٩٧٥.‏

كان يسكن في كنتاكي،‏ قرب الكنيسة الخمسينية نفسها التي كنت اذهب اليها كطفلة.‏ وعندما تزوجته اخبرته انني لن اعود ابدا الى الخمسينيين،‏ وأنني اذا كنت لانهمك في ايّ دين ثانية سيكون ذلك مع شهود يهوه.‏ فوافق على ذلك.‏ ولكن كنا متزوجين لاشهر قليلة فقط عندما اراد ان اذهب الى اجتماعه الخمسيني.‏ فذهبت مرة.‏ ولم استطع البقاء الى النهاية.‏ فحضور الابالسة كان غامرا!‏

حتى هذا الوقت كنت قد تعلمت ان الشيطان وأبالسته وخدامه هنا على الارض يمكنهم صنع الآيات والعجائب وأن حرب المسيحي هي ضد امثال هذه القوى الابليسية في الاماكن السماوية.‏ (‏خروج ٧:‏١١،‏ ٢٢؛‏ ٨:‏٧،‏ ١٨،‏ ١٩؛‏ ٢ كورنثوس ١١:‏١٣-‏١٥،‏ افسس ٦:‏١١،‏ ١٢‏)‏ وأيضا كنت قد تعلمت ان المواهب العجائبية للكنيسة المسيحية الباكرة كانت لاجل تثبيتها في طفوليتها وأنه لاحقا،‏ بموت الرسل،‏ كانت مثل هذه المواهب ستزول.‏ وعن موهبة التكلم بألسنة،‏ مثلا،‏ مكتوب:‏ «والالسنة فستنتهي.‏» فالمحبة والايمان والرجاء هي الآن ركائز الكنيسة المسيحية الناضجة.‏ —‏ ١ كورنثوس ١٣:‏٨-‏١٣‏.‏

وما كان زوجي يحاول فعله هو ان يجعلني اذهب الى الخمسينيين من جديد وأرنم معه وأعزف على القيثار.‏ وعوض ذلك،‏ باشرت العودة الى قاعة الملكوت.‏ وعندما كان يعود من نهاية اسبوع للوعظ في الكنائس الخمسينية كان يعرض متباهيا محفظة ملآنة مالا حصل عليه من اللمَّات التي جمعها الخمسينيون لاجله.‏ وكان يضحك لان الناس يعطونه كل هذا المال،‏ وهو لم يفعل شيئا ليستحقه.‏

وأخيرا ذهب ابني الاصغر معي الى الاجتماعات وصار شاهدا نشيطا.‏ وكان زوجي ينزعج جدا اذا عدت متأخرة من الاجتماعات.‏ وذات ليلة عدت الى البيت حوالى الساعة العاشرة،‏ فأقفل زوجي الباب وأبقانا خارج المنزل.‏ فاضطررنا،‏ ابني وأنا،‏ الى قضاء الليلة في السيارة.‏ وحدث ذلك مرارا عديدة.‏ وكان يحمل مسدسا في سيارته،‏ وعندما يجدني اقرأ او ادرس كان يتناول مسدسه ويطلق النار تحت كرسيّي اربع او خمس مرات.‏ واذا اخرجت زجاجات المرطبات الى الباحة كان يطلق النار على الزجاجات داخل علبة الكرتون.‏ لم يكن يحاول قتلي؛‏ كان يحاول ان يجعلني مجنونة.‏ لكنني كنت اصلّي الى يهوه وأبقى هادئة،‏ وهذا ما جعله هو مجنونا.‏

وذات يوم كنت استعد للذهاب الى الاجتماع،‏ فسأل:‏ «أحقا ستصبحين واحدة من شهود يهوه؟‏ أحقا ستتسكعين من باب الى باب وأنت تكرزين؟‏» فقلت «نعم،‏ سأفعل ذلك.‏» «حسنا،‏» قال،‏ «اعطيك اسبوعين لتخرجي من البيت.‏» وهكذا خرجنا،‏ ابني وأنا.‏ فانتقلنا الى بيت صغير لم يُسكن لسنوات.‏ لا مياه جارية،‏ القليل جدا من الاثاث،‏ ولا مال.‏

ولكن كان سارّا جدا ان تكون لي حرية الذهاب الى الاجتماع وعدم القلق بشأن اقفال الباب وتركنا خارج البيت او اطلاق النار عليَّ وأن اكون قادرة على خدمة يهوه بالكرازة من باب الى باب.‏ (‏اعمال ٢٠:‏٢٠‏)‏ وعندما كنت ألتقي خمسينيين كثيرا ما كنت اشعر بحضور الابالسة.‏ ثم كنت اقول:‏ «يا يهوه،‏ اعرف انك اقوى من الابالسة.‏ اعرف انه لديك القدرة على مساعدتي،‏ وأنا في حاجة الى مساعدتك.‏ يلزمني روحك القدوس لمعالجة ذلك.‏» وكان دائما يساعد.‏

اعتمدت في ايلول ١٩٧٦.‏ واعتمد ابني في تموز ١٩٧٧.‏ وأختي شاهدة منتذرة.‏ وأمي درست وابتدأت تكرز من باب الى باب.‏ ولذلك حصلت على كثير من التشجيع من عائلتي وكثير من المساعدة من يهوه وشعبه.‏ لقد كان يهوه صبورا للغاية معي.‏ فليكن ايضا طويل الاناة مع الملايين الآخرين الذين ‹لطف اللّٰه انما يقتادهم الى التوبة.‏› (‏رومية ٢:‏٤‏)‏ ‏—‏ كما روتها اريتا كليمنس.‏

‏[النبذة في الصفحة ٢٢]‏

ثلاثة اشخاص اعرفهم لدغتهم الحيات وماتوا

‏[النبذة في الصفحة ٢٣]‏

حتى هذا الوقت كنت قد تعلمت ان الشيطان وأبالسته وخدامه هنا على الارض يمكنهم صنع الآيات والعجائب

‏[الصورة في الصفحة ٢١]‏

اريتا كليمنس،‏ الآن شاهدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة