مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٠ ٢٢/‏٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • إبطال التفرقة العنصرية على الشواطئ
  • الأيدز في تسعينات الـ‍ ١٩٠٠
  • ‏«مرشِّح بيولوجي»‏
  • تواريخ رديئة
  • الصيد غير الشرعي لاجل ادوية شرقية
  • حفلات باشراف الشرطة
  • اجهاضات يجرينها لانفسهن
  • خدمات كنسية بلا كهنة
  • بُبور مشوَّشة
  • فكاهة في غير محلها
  • ديون محرجة
  • هل ينجو الببر السيبيري؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٨
  • حاملو الأيدز —‏ كم شخصا يمكن ان يموت؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
  • بَبر!‏ بَبر!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • لماذا انتشر الأيدز بصورة واسعة جدا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٠
ع٩٠ ٢٢/‏٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

إبطال التفرقة العنصرية على الشواطئ

في ١٦ تشرين الثاني ١٩٨٩ اعلن رئيس جنوب افريقيا ان شواطئ البلد ستكون منذ ذلك الحين عمومية للناس من كل العروق.‏ واستنادا الى النيويورك تايمز،‏ وعد كذلك الرئيس ف.‏ و.‏ دي كلِرك بأن قانون الميِّزات المنفصلة سيُلغى قريبا؛‏ وكان قد صار ساري المفعول قبل ٣٦ سنة وقد استُعمل لابقاء كل من هو ليس ابيض خارج برك سباحة،‏ متنزهات،‏ مكتبات،‏ ووسائل نقل عامَّة معيَّنة.‏ والحزب المحافظ للبلد،‏ غير السعيد بشأن توقع الغاء القانون،‏ اتهم دي كلِرك بوضع جنوب افريقيا في الطريق للصيرورة «مختلطة كليا من الناحية العرقية.‏» ولكنّ بعض التسهيلات العامَّة التي في هذا الصدد،‏ بما فيها شواطئ كثيرة،‏ كانت قد ابطَلت التفرقة العنصرية بهدوء قبل خطاب الرئيس.‏ والالغاء لن يوحِّد مستشفيات البلد،‏ مدارسه،‏ او مناطقه التي تفرِّق عنصريا.‏

الأيدز في تسعينات الـ‍ ١٩٠٠

في مؤتمر في مرسيليا،‏ فرنسا،‏ حذَّر الدكتور جوناثان مان،‏ مدير البرنامج العالمي لمنظمة الصحة العالمية عن الأيدز،‏ من انتشار عالمي هائل للأيدز في تسعينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ وقد يكون هنالك الآن ما يصل الى العشرة ملايين مصابين بالڤيروس في ١٥٢ بلدا حول العالم.‏ وبحلول السنة ٢٠٠٠ قد يقتل الأيدز ستة ملايين شخص.‏ ويلاحظ التقرير في التايمز في لندن ان افريقيا مصابة بأشد ضربة.‏ وفي دار السلام،‏ تنزانيا،‏ يُذكر ان ٤٢ في المئة من النساء العاملات في الحانات والمطاعم يحملن الڤيروس.‏ وفي ساحل العاج يقال ان ثلاثة راشدين من كل عشرة هم مصابون.‏ وعن الازمة في الولايات المتحدة يحذِّر معهد هدسُن من ان «مصيبة تكتسح اميركا.‏» ويتكهَّن ان ڤيروس الأيدز سيصيب نحو ٥‏,١٤ مليون اميركي بحلول السنة ٢٠٠٢ ويقتل من الاميركيين في تسعينات الـ‍ ١٩٠٠ اكثر من كل الحروب في تاريخ الامة مجتمعة.‏

‏«مرشِّح بيولوجي»‏

يتخذ الرسميون الهولنديون تدابير جديدة لازالة التلوث من بحيرة زومير البالغة ٠٢٧‏,٣ اكرا في النَّذَرلند.‏ فهم يخططون ان يستعملوا بلح البحر (‏نوع من المحار)‏ كآ‌كل للملوِّثات.‏ وكما ورد في الانترناسيونال هيرالد تريبيون،‏ الصادرة في فرنسا،‏ يمكن لبلح البحر هذا ان يعمل ك‍ «مرشِّح بيولوجي.‏» وقد اظهرت التجارب ان بلح البحر يستهلك ويزيل المواد الكيميائية والمعدنية السامة.‏ وفضلاته الملوَّثة ترسب الى الاسفل حيث يمكن رفعها.‏ ويدَّعي العلماء ان بلح البحر يمكن ان يزيل اكثر من ٥٠ في المئة من ثُنائي الفنيل المتعدِّد الكَلْوَرة و ٣٠ في المئة او اكثر من الكَدْميوم من الماء.‏

تواريخ رديئة

ان المختبرات الكثيرة التي تُجري تأريخا بالكربون المشِع للمصنوعات اليدوية البشرية هي الى حد كبير اقل دقة مما تدَّعي،‏ استنادا الى دراسة بتفويض من مجلس ابحاث العلم والهندسة لبريطانيا.‏ فقد أُرسلت نماذج ذات عمر معروف الى ٣٨ مختبرا حول العالم لكي تؤرَّخ.‏ وسبعة فقط من المختبرات اعطت نتائج اعتُبرت «مُرضية.‏» تخبر المجلة البريطانية العالِم الجديد:‏ «ان هامش الخطإ .‏ .‏ .‏ قد يكون في الكِبر من ضعفين الى ثلاثة اضعاف ما ادّعاه ممارسو التقنية.‏» ان مثل هذا الاختلاف الواسع يقوِّض التأكيدات المتصلبة التي يجري التصريح بها في احيان كثيرة بشأن عمر المصنوعات اليدوية القديمة،‏ وخصوصا عندما تناقض هذه جدول تواريخ الكتاب المقدس.‏

الصيد غير الشرعي لاجل ادوية شرقية

وجد مؤخرا موظفو المحافظة على الموارد الطبيعية في البرية الكندية المزيد والمزيد من جثث الدببة ذات الكفوف المقتطعة والمرارة المفقودة.‏ وتخبر مجلة مَكلين الكندية ان هذه الاجزاء فقط من دب واحد يمكن ان تُكسب الصياد غير الشرعي حتى الـ‍ ٠٠٠‏,٥ دولار.‏ وهي تباع كمكوِّنات للادوية الآسيوية التقليدية التي يُظن انها قادرة على تخفيف الوجع والالتهاب او زيادة قوة الشخص الجنسية.‏ وهي جزء ضئيل من تجارة رائجة للاعضاء والاجزاء الاخرى من الحيوانات البرية؛‏ وليس كل هذه التجارة غير شرعي.‏ والجلد الناعم الذي يغطي قرون الايّل والإلكة elk،‏ الاعضاء الجنسية للفقمات والبُبور،‏ احصنة البحر المجفَّفة،‏ وحتى اجنّة الايّل كلها تُطلب بشوق.‏

حفلات باشراف الشرطة

أدّت حفلة جامحة في براسْبريدج،‏ اونتاريو،‏ كندا،‏ الى برنامج جديد للشرطة في المنطقة.‏ فقد ترك الابوان ابنهما البالغ من العمر ١٥ سنة وفي عهدته البيت وأخوه البالغ من العمر ١٠ سنوات فيما كانا غائبين.‏ فصنع حفلة لحوالي مئة حدث،‏ وسرعان ما افلت زمام امرها.‏ واتصل الجيران بالشرطة،‏ ولكنّ الصبي لم يسمح لهم بدخول البيت.‏ وفي وقت لاحق اتصل الصبي البالغ من العمر عشر سنوات بالشرطة.‏ فقد اجبره الاحداث على شرب الجعة حتى سكر وبعدئذ شووا سمكته المدارية المدللة وأكلوها امامه.‏ وعندما عادت الشرطة بمذكرة تفتيش كان الاحداث قد احدثوا خرابا بالبيت بقيمة ٠٠٠‏,١٣ دولار.‏ ومنذ ذلك الحين يمكِّن برنامج جديد الآباء الذين يتركون بيتهم في عهدة اولاد مراهقين من ابلاغ الشرطة مسبقا،‏ مانحين اياهم سلطة دخول البيت اذا اشتبهوا في اية انتهاكات مخدرات،‏ كحول،‏ او قوانين جنائية.‏

اجهاضات يجرينها لانفسهن

في اثر تشريع حديث اعطى الولايات في الولايات المتحدة سلطة اكثر لحصر الاجهاض تقوم عشرات فرق النساء للاعتماد على الذات بإحياء ونشر الاساليب لكي تُجري النساء الاجهاض لانفسهن.‏ وتذكر النيويورك تايمز ان مئات النساء اجرين مؤخرا مثل هذه الاجهاضات بعضهن لبعض،‏ وان المقالات،‏ الكتب وشرُط الڤيديو التي توجز الاساليب منتشرة على نحو واسع.‏ وأخبرت احدى المطالِبات بالمزيد من الحقوق للمرأة التايمز ان اختيارات كهذه تعطي النساء سلطة اعظم.‏ ولكن حتى بعض الفرق التي تحبذ الاجهاض تقاوم اجهاضات الاعتماد على الذات،‏ مندِّدة بالخطر.‏

خدمات كنسية بلا كهنة

ان النقص في الكهنة الكاثوليك في الولايات المتحدة قد زاد على نحو حاد جدا بحيث وافق تجمُّع اخير لاساقفة البلد على خدمة الأحد للابرشيات التي هي بلا كهنة.‏ فيمكن للشماس،‏ او العلماني،‏ ذكرا كان او انثى،‏ ان يقود الخدمة الجديدة.‏ وسيشمل ذلك تراتيل،‏ مزامير،‏ قراءة الاسفار المقدسة،‏ الصلاة الربانية،‏ والمناولة المقدسة اذا كان الخبز متوافرا وقد قدَّسه كاهن او أُحضر من قداس حقيقي.‏ وشدَّد الاساقفة على ان الخدمة الجديدة ليست قداسا.‏ ولكن،‏ باضطرار المزيد من الابرشيات الى العمل دون كهنة،‏ قد تكون الخدمة مطلوبة جدا.‏

بُبور مشوَّشة

كان نحو ٥٠٠ من بُبور بنغال في ارض بُبور صندربان في الهند يقتلون حوالي ٦٠ شخصا كل سنة،‏ حسب النيويورك تايمز.‏ وفي محاولة لتقليل عدد الاصابات البشرية جرى تبني تدابير جديدة من قبل مصلحة الاحراج الهندية.‏ فلسبب الادعاء ان البُبور تهاجم الناس من الخلف فقط وزَّعت مصلحة الاحراج اقنعة وجه ليضعها العمال وراء رؤوسهم.‏ وفي خلال فترة ثلاث سنوات لا احد يلبس قناعا قُتل.‏ وبالعكس،‏ لا احد من الاشخاص الـ‍ ٢٩ الذين قتلتهم البُبور في خلال الاشهر الـ‍ ١٨ الاخيرة من فترة الثلاث سنوات كان يلبس القناع.‏ وقد هاجم احد البُبور حطَّابا من الخلف عندما جلس لتناول طعام الغداء وخلع قناعه.‏ وبين السكان المحليين هنالك بعض الذين يحتجون ان هذه «البُبور الذكية لا يمكن خدعها مدة طويلة.‏»‏

فكاهة في غير محلها

ان فيلما سينمائيا اخيرا،‏ اغلّ على منتجيه الاميركيين الشماليين ١٢٥ مليون دولار (‏اميركي)‏ في مجرد شهرين،‏ يصوِّر الساديَّة (‏التلذذ بالعذاب)‏ والعنف المتطرف في ضوء فكِه.‏ وثمة مراجعة للفيلم في المجلة البرازيلية ڤيجا تصف احد الامثلة.‏ سائق يُقطع رأسه بلوح لركوب الامواج.‏ «اذ يجري اظهار قطع الرأس يكون المشهد مضحكا اكثر منه صادما،‏» تعلق المراجعة.‏ «النتيجة هي ان ذلك العدد الذي لا يُحصى من مَشاهد اطلاق النار،‏ القتل،‏ والمذابح،‏ المغسولة كلها بالدم،‏ .‏ .‏ .‏ ينقل الهزل بدلا من الاشمئزاز.‏ وينتهي الامر بالمُشاهد الى تمتعه بالعنف.‏ .‏ .‏ .‏ والعنف،‏ التشريط الوحشي للاجساد،‏ الالم الذي لا يتصوَّره العقل،‏ يجري تحويلها الى عذر للنكات.‏»‏

ديون محرجة

ان الاوروپيين الذين يفشلون في تسديد فواتيرهم قد يجدون قريبا شخصا لابسا زيا مزخرفا —‏ نمرا زهريا Pink Panther،‏ مثلا —‏ على عتبة بابهم او في مكان عملهم ليذكِّرهم بالدفع.‏ وتخبر الانترناسيونال هيرالد تريبيون الباريسية ان ذلك كله جزء من استراتيجية جديدة شرع فيها جامعو الضرائب في اسپانيا قبل سنة لتشجيع المديونين على تسديد المطلوب كاملا.‏ والنظرية هي ان جامعي الضرائب اللابسين الزي سيلفتون الكثير من الانتباه بحيث يُحرج المديون فيسدد ديونه عند الاستحقاق.‏ ويدَّعي مدير احدى الوكالات ان الاستراتيجية تنجح «دائما تقريبا.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة