مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٠ ٢٢/‏١١ ص ٣١
  • كيبك تظهر الاحترام للحرية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كيبك تظهر الاحترام للحرية
  • استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • مواد مشابهة
  • ‏«الحرب ليست لكم بل للّٰه»‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • عشت حياة مليئة بالبركات لأني تعلمت من امثلة رائعة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٠
  • ‏«الدفاع عن البشارة وتثبيتها شرعيا»‏
    شهود يهوه —‏ منادون بملكوت اللّٰه
  • تثبيت البشارة قانونيا في كيبك
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٩)‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٠
ع٩٠ ٢٢/‏١١ ص ٣١

كيبك تظهر الاحترام للحرية

علَّق مؤخرا مذيع بالراديو في مونتريال،‏ كيبك،‏ في الاخبار المسائية انه تجري مضايقة شهود يهوه منذ فترة طويلة في هذه المقاطعة الكندية «لانهم مختلفون.‏» وركَّز على هجوم اخير قام به عن طريق الراديو ايڤون پيكوت،‏ وزير الشؤون البلدية.‏ وذكر المذيع ان پيكوت «دعا الشهود ‹طفيليات في المجتمع› يكونون،‏ في حالات كثيرة،‏ عالة على الرعاية.‏ وهكذا،‏ لم يُهِن پيكوت شهود يهوه فقط بل كل شخص يضطر الى الاعتماد على المساعدة الاجتماعية.‏»‏

وردّ المذيع على تهمة پيكوت اذ علَّق ان نسبة الشهود الذين يعيشون على الرعاية ليست اعلى من تلك التي لأيّ دين آخر.‏ «انهم لا يستحقون بعدُ ان يُدعوا ‹طفيليات› اكثر من السيد پيكوت،‏» قال.‏ «وفي الواقع،‏ اذا فكرنا في ذلك،‏ يوجد مَن يحتج بأن الطفيليات الاجتماعية الحقيقية في مجتمعنا هم رجال السياسة.‏»‏

‏«ان ما اثار اهتمامي بخطاب پيكوت العنيف السخيف،‏» تابع المذيع،‏ «هو ‹عودة الخطاب الى السابق› او وجهه ‹المألوف جدا.‏› فقديما في اواخر اربعينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ وضع موريس دوپلسيس،‏ رئيس وزراء كيبك الاستبدادي والذي نصب نفسه مدافعا عن الايمان الكاثوليكي الروماني،‏ نحو ٤٠٠ شخص من شهود يهوه في السجن،‏ ليس بسبب قرع اجراس الابواب —‏ الامر الذي اعترض عليه پيكوت اعتراضا قويا جدا —‏ بل بتهم ‹التحريض على العصيان.‏› وفي القانون بحسب دوپلسيس،‏ كان توزيع النشرات عملا محرضا على العصيان!‏ فأُقفلت اماكن اجتماعات الشهود وتعرَّضوا لاضطهاد عديم الرحمة من قِبل الشرطة المحلية.‏»‏

واعلان دوپلسيس سنة ١٩٤٦ عن «حرب من دون رحمة على شهود يهوه» هاجمته الصحافة ايضا.‏ وأعلنت العناوين:‏ «العصور المظلمة تعود الى كيبك،‏» «عودة محاكم التفتيش،‏» و «نتانة الفاشية»!‏

والآن،‏ بعد ٥٠ سنة،‏ اختتم هذا المذيع من مونتريال:‏ «بينما لا يزال لدينا القليل من رجال السياسة النياندرتاليين،‏ فإن لغوهم الفاضح لم يعد يُحتمل.‏ وفي الواقع،‏ طلب السيد بوراسّا [رئيس وزراء كيبك الحالي] من پيكوت،‏ الذي كان سيصفق له دوپلسيس،‏ ان يعتذر عن تعليقاته في الجمعية الوطنية اليوم.‏ فيا مؤيدي مذهب الحرية المدنيين تشجعوا.‏ لقد قطعنا شوطا كبيرا منذ سُجن الناس في هذه المقاطعة من اجل نشر ايمانهم.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة