مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٨/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ازمة كاثوليكية
  • ‏«غارقة الى الرُّكب في الاسلحة»‏
  • ٢٦٠‏,٥١ دولارا لكل ثعلب ماء
  • غبية بحسب الموضة
  • ايها السائقون تنبَّهوا
  • الآباء المدخنون
  • اداة الكترونية بذيئة اللسان
  • تجارة الهند لقِطَع الغيار
  • اكتشاف ماء مصر
  • اوروپا لم تعد منفصلة!‏
  • ‏‹انتقام سار›‏
  • السجائر —‏ هل ترفضونها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٨٦
  • هل ينشرون الموت؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٨/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

ازمة كاثوليكية

‏«تواجه الكنيسة الكاثوليكية الآن ازمة متفاقمة داخل صفوفها،‏ اذ يتقاعد [الكهنة] الاكبر،‏ يترك عدد مريع من الكهنة الاصغر،‏ ويبلغ عدد الاعضاء الجدد ادنى مستوى له،‏» تخبر ذا وول ستريت جورنال.‏ «وكثيرون من اولئك الكهنة الذين يبقون يتذمرون بمرارة بشأن كونهم مرهَقين ووحيدين.‏» وقد شهدت الـ‍ ٣٠ سنة الماضية انخفاضا بلغ ٨٩ في المئة في عدد الكهنة المتدربين في معاهد اللاهوت،‏ من ٠٠٠‏,٤٠ في سنة ١٩٦٠ الى اقل من ٥٠٠‏,٤ اليوم.‏ والآن يتشارك عدد من الابرشيات في «كاهن متنقِّل قد يقضي من الوقت خلف عجلة القيادة اكثر مما عند المذبح.‏» وتصرِّح المقالة بأن المشكلة «تقتصر على الكاثوليكية» وهي انعكاس لـ‍ «عدم شعبية مطلَب العزوبة الكنسي.‏» ويقول الپروفسور في جامعة نوتردام ريتشارد ماكبرَين:‏ «هنا يسنّون قانونا —‏ قانونا من صنع الانسان —‏ اهم من الافخارستيا.‏» والخطط لضم اعضاء جدد الى الكهنوت لم تحرز الكثير من النجاح،‏ ويُخشى ان تجعل الازمةُ الكنيسةَ تتهاون بمقاييسها بخصوص اولئك الذين يمكن ان يكونوا كهنة،‏ قابلة حتى كثيرين من «المنطوين على انفسهم .‏ .‏ .‏ الشخصيات غير السليمة،‏» كما عبَّر عن ذلك كاهن كاثوليكي مكلّف بادارة ابرشية مؤقتا.‏

‏«غارقة الى الرُّكب في الاسلحة»‏

‏«لا نزال نجد قذائف مدفعية غير منفجرة من الحرب الفرنسية البروسية للسنة ١٨٧٠.‏ وهنالك بحيرات ملآنة قنابل يدوية سامة من الحرب العالمية الاولى.‏ ومن حين الى آخر يمرّ مزارع في جرّار فوق لغم مضاد للدبابات من الحرب العالمية الثانية فينفجر.‏ هذه الاشياء هي في كل مكان.‏» هكذا يقول كريستيان ڠَباردوس،‏ رئيس فرقة الـ‍ démineurs —‏ خبراء فرنسا الاختصاصيون في إبطال مفعول القنابل.‏ ومنذ الحرب العالمية الثانية «خلَّصوا التربة من ١٦ مليون قذيفة مدفعية،‏ ٠٠٠‏,٤٩٠ قنبلة و ٠٠٠‏,٦٠٠ لغم مائي،‏» تقول ذا نيويورك تايمز.‏ «لقد جرى انقاذ اكثر من مليوني أكر [٠٠٠‏,٨٠٠ هكتار] من الاراضي الزراعية،‏ ولكن تبقى ملايين الأكرات مسيَّجة،‏ غارقة الى الرُّكب في الاسلحة ومُحاطة بملصَقات تحذر:‏ ‹لا تلمسوا.‏ ان ذلك يقتل!‏›» وقد مات اكثر من ٦٠٠ من الـ‍ démineurs.‏ والعمال الذين يحفرون طريقا جديدا خارج باريس للقطار السريع الفرنسي يستخرجون من الارض طنَّين من الالغام،‏ طلقات المدفعية،‏ واسطوانات غاز الخردل من الحرب العالمية الاولى كل يوم،‏ «بقايا مئات المخازن المؤقتة للذخيرة التي ترِكت من المعارك عند ابواب المدينة.‏»‏

٢٦٠‏,٥١ دولارا لكل ثعلب ماء

بعد الانسكاب المفجع للنفط في سنة ١٩٨٩ من الناقلة إكسون ڤالديز،‏ زوَّدت الشركة ٣‏,١٨ مليون دولار لأسر ٣٥٧ من ثعالب الماء otters المتأثرة بالنفط ومعالجتها.‏ وعلى الرغم من الجهود الواسعة لانقاذها مات اكثر من الثُّلث.‏ ومن الـ‍ ٢٢٥ من ثعالب الماء الناجية اعيدت الغالبية الى موطنها الطبيعي،‏ ووُضعت الاخرى في احواض.‏ «وحسبَ علماء الاحياء البحريون ان معالجة كل ثعلب ماء بحري أُنقِذ تكلِّف ٢٦٠‏,٥١ دولارا،‏» يقول تقرير للـ‍ نيويورك تايمز،‏ «لكنّ العلماء يعتقدون ان المعرفة المكتسَبة من المشروع ستساعد على انقاذ ضحايا مستقبلية لحوادث مماثلة.‏» وكان الاكتشاف المهم ان النفط الخام سام للحيوانات اكثر بكثير مما كان يُعتقَد عموما.‏ ولوحظ ان المشروع كان «جهدا انسانيا بالدرجة الاولى،‏» لأن ثعالب الماء البحرية ليست انواعا مهدَّدة بالخطر و «اعدادا كبيرة من الحيوانات في الممر المائي نجت من التلطّخ بالنفط المميت.‏» وقيل ان رسميي إكسون يعترفون بأن «ثعالب الماء الميتة المبتلَّة بالنفط تضرّ خصوصا بصورة الشركة.‏»‏

غبية بحسب الموضة

‏«ان القمصان القصيرة الاكمام التي عليها كتابات قد تكون وفق الزي في هذه الايام،‏» تلاحظ الهند اليوم.‏ ولكن ثمة شابة في كلكُتّا اكتشفت ان محاولة الكينونة بحسب الموضة بهذه الطريقة يمكن ان تكون لها عوائق خطيرة.‏ فبينما كانت تمشي على مهلها «مرتدية سروالا فضفاضا وفق آخر طراز وقميصا قصير الكمّين يسلب الابصار،‏» لاحظت بعض الصبيان الصينيين يشيرون بالاصابع إليها ويقهقهون بشكل هستيري.‏ فاستفهمت منهم وقيل لها ان الكتابة على قميصها هي رسالة بالصينية تقول:‏ «انا سعدان اقرع ذو رأس كجوزة الهند.‏ وكل من يمكنه قراءة هذه يجب ان يستهزئ بي لأنني اعظم غبي اذ اعرض كتابة بلغة لا يمكنني قراءتها ولا كتابتها.‏»‏

ايها السائقون تنبَّهوا

السيارات التي تحاول التفوُّق على القُطُر عند التقاطعات هي شيء معهود في كل رحلة تقريبا،‏ يقول مهندسو القُطُر.‏ ويبدو ان الاحصاءات تثبت صحة ذلك.‏ ففي سنة ١٩٨٩ كان هنالك ٧٦٦‏,٥ اصطداما عند تقاطعات خطوط المستوى الواحد في كل الولايات المتحدة،‏ قاتلة ٧٩٨ شخصا وجارحة ٥٨٨‏,٢.‏ وفي معظم الحالات تجاهل سائقو السيارات البوابات والاضواء الوامضة الدّالة على القطار الآتي.‏ فلماذا يحاول السائقون سباق القطار الى التقاطع؟‏ على الارجح لأنهم يتوقعون ان يعمل القطار كالسيارة،‏ يقول الرسميون.‏ لكنه لا يستطيع فعل ذلك.‏ ففي قطار الشحن العادي،‏ تزن القاطرة وحدها اكثر من ١٦٠ طنا.‏ واذ تسير بسرعة ٥٠ ميلا في الساعة (‏٨٠ كلم/‏ساعة)‏،‏ تحتاج الى اكثر من ميل (‏كيلومتر ونصف الكيلومتر)‏ لتوقف القطار حالما يُضغط على المكابح.‏ فيجب على سائقي السيارات ان يذكروا:‏ القطار دائما يربح.‏

الآباء المدخنون

الاذى الذي يمكن للام المدخِّنة ان تسببه لطفلها غير المولود معروف جيدا.‏ ولكن ماذا عن الآباء المدخنين؟‏ «الاب المدخِّن،‏» تحذِّر المجلة الطبية لجنوب افريقيا،‏ «يجب ان يتقبَّل مسؤولية معادلة للعواقب اذا استمرت الام في التدخين خلال الحمل.‏ فالام بحاجة الى دعم زوجها اذا كانت ستتوقف عن التدخين والجنين ليس بالتأكيد منيعا من تأثيرات دخان سجائر الاب.‏» وتحذِّر المجلة ايضا من الاذى الذي يسببه التدخين غير المباشر بعد ولادة الولد.‏ والاولاد المعرَّضون لدخان السجائر في بيوتهم لديهم «تغيُّب طويل عن المدرسة بسبب المرض» اعلى من المعدل و «مرجح اكثر ان يصيروا هم انفسهم مدخني سجائر.‏»‏

اداة الكترونية بذيئة اللسان

تدعى الكلمة الاخيرة.‏ واذ تكون بحجم الجيب فهي علبة صوتية الكترونية مبرمَجة تشبه الاداة التي ترسل اشارة صوتية عند مناداة حاملها beeper.‏ لقد صمِّمت للتكلم عن الاشخاص الخجولين اكثر من ان يقولوا هم بأنفسهم اشياء تهجمية.‏ عندما تُشغَّل،‏ تقذف سلسلة من كلام الفحش اللاذع.‏ «انها القطعة الاكثر شعبية التي حصلنا عليها على الاطلاق،‏» قال احد اصحاب المتاجِر.‏ «انه امر مؤسف،‏ لكنّ ذلك ما يريده الناس.‏» وفي الاصل ظهرت في نسختين.‏ والالطف،‏ التي قالت اشياء مثل،‏ «اسكت» و «انت معتوه،‏» كانت فشلا تجاريا.‏

تجارة الهند لقِطَع الغيار

‏«تحظى الهند الآن بالشرف المشكوك فيه لحيازة ما قد يكون اكبر عدد من زرع الكلى المأخوذة من متبرعين احياء لا يمتُّون بصلة الى المريض،‏» تذكر الهند اليوم.‏ ويقدَّر ان اكثر من ٠٠٠‏,٢ كلية من متبرعين احياء تباع الآن كل سنة في البلد.‏ والديون والفقر تكمن وراء معظم المبيعات.‏ «كنا يائسين والاختيار الوحيد الآخر المتروك لي كان ان اصير مهرِّب مشروبات كحولية او دادا محليا متورطا في الجريمة،‏» شرح اب لثلاثة اولاد.‏ فباع هو وزوجته كل منهما كلية.‏ «اخترنا الطريقة الشريفة،‏» قال.‏ وبدفع اسعار مرتفعة لقاء قِطَع الجسم ازداد ايضا بيع القرنيات والجلد من متبرعين احياء.‏ «صار البيع والشراء التجاريان للاعضاء البشرية اكبر قضية للمبادئ الاخلاقية الطبية في البلد،‏» قال طبيب بارز.‏

اكتشاف ماء مصر

من كل البلدان التي تتأثر بالنقص في الماء،‏ تصمد مصر.‏ ونهر النيل،‏ مصدرها الرئيسي الوحيد للماء،‏ يبقى عرضة للمطالب المتزايدة لامم اعالي النهر الاخرى.‏ وعدد سكان مصر البالغ ٥٥ مليونا يتزايد بنسبة مليون كل تسعة اشهر.‏ ولا بد ان تستورد الامة في الوقت الحاضر ٦٥ في المئة من مخزونها للطعام.‏ لكن الآن،‏ كشف الاستشعار عن بُعد remote sensing بواسطة القمر الاصطناعي مخزون ماء ضخما غير متوقَّع تحت سطح الارض تحت صحراء مصر الغربية.‏ «يعتقد العلماء انه يمكن ان يحتوي على مياه جوفية اكثر مما اعتُقد انه موجود لكامل افريقيا،‏» تذكر وورلد پرِس ريڤيو.‏ «اشار حفر اختباري الى انه يوجد ما يكفي من الماء في بئر واحدة ‹لزراعة ٠٠٠‏,٢٠٠ أكر (‏٠٠٠‏,٨٠ هكتار)‏ طوال ٢٠٠ سنة،‏› يقول الدكتور فاروق الباز،‏ المدير المصري لمركز جامعة بوسطن للاستشعار عن بُعد.‏»‏

اوروپا لم تعد منفصلة!‏

طوال ثلاث سنوات استمر الحفر تحت القناة التي تفصل بريطانيا عن فرنسا.‏ واخيرا،‏ في ٣٠ تشرين الاول ١٩٩٠ التقى الجانبان عندما اخترقت آلةُ حفر انفاق فرنسية الصخورَ الطباشيرية لتكشف حفرة سبر كانت قد ثُقِبت من الجانب البريطاني.‏ وتصوير الاقمار الاصطناعية المقترن بأجهزة اللازر وجَّه فريقي المهندسين حسنا بحيث ان القسمين لم يحيدا عن الخط المستقيم اكثر من ٢٠ انشا (‏٥‏,٠ م)‏ في نفق طوله ٣٠ ميلا (‏٥٠ كلم)‏،‏ تخبر ذا تايمز اللندنية.‏ وحدث الاختراق الفعلي في ١ كانون الاول بعدما نُقرت الياردات الباقية من الصخور الطباشيرية لصنع فتحة بحجم الانسان سمحت للعاملين من كلا الجانبين بالالتقاء والمصافحة.‏ والعمل يستمر الآن لاكمال هذا النفق الخاص بالعمال ونفقي السكة الحديدية الرئيسيين،‏ واحد في كل جانب منه.‏

‏‹انتقام سار›‏

المشكلة:‏ كيفية اقناع فرق اليفعة بالعدول عن التلبُّث بمحيط مخزن تجاري وابعاد الزُبن الآخرين.‏ الحل:‏ تعليق مكبرات للصوت خارجا وعزف موسيقى لا يمكنهم احتمالها.‏ على الاقل هذا هو الحل الذي وجدته بعض المخازن التجارية الـ‍ 7-Eleven في شمال غربي الولايات المتحدة وغربي كندا،‏ وحتى الآن ينجح على نحو حسن.‏ الموسيقى؟‏ موسيقى مبرمَجة تُبرز اوركسترات مثل Mantovani و Ray Conniff.‏ «انها كل الموسيقى التي يكرهها الاولاد،‏ شيء مثل ‹Moon River،‏›» يقول احد المشرفين على المخازن التجارية.‏ ويُتوَقَّع ان تحذو قريبا مخازن تجارية اخرى حذوها.‏ وتقول مجلة تايم:‏ «ان الذين اعتُدي عليهم بلكمات اليفعة المدوِّية قد يعتبرون ذلك انتقاما سارا.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة